أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي، اليوم الأربعاء، مشروع الحد من الزيادة السكانية "اتنين كفاية"،
يوجد به العديد من القرى السياحية.. والعائق هو انتشار الألغام
أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، على الصفحة الرسمية لها، أنه متوقع لحالة الطقس، اليوم، أن يكون شديد الحرارة على أغلب الأنحاء.
تقرر فتح باب الزيارات لدير انبا صموئيل المعترف بالمنيا يومى الجمعة والسبت القادمين
قداس شهداء ابوقرقاص الجمعه وبنى مزار الاحد ودير انبا صموئيل السبت
أرسل البطريرك إبراهيم اسحق رئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر برقية تعازي
علي: تصالحت مع نجيب ساويرس.. والبعض أراد استخدام "شفيق" لضرب الدولة
يملك النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، الهداف التاريخى لفريق ريال مدريد الإسبانى، سجلا تهديفيا حافلا فى المباريات النهائية التى خاضها فى
أكد محمد صلاح، نجم نادى ليفربول الإنجليزى والمنتخب الوطنى لكرة القدم، أنه كان يثق منذ يومه الأول مشاركة ناديه بدورى الأبطال، والوصول لأبعد مسافة ممكنة.
تحيى مطرانية مغاغة والعدوة برئاسة نيافة الانبا اغاثون اسقف مغاغه والعدوة مساء الجمعه المقبلة ذكرى
افرج قسم شرطة الفشن ببنى سويف منذ قليل عن 9 اقباط و11 مسلم المتهمين فى احداث كنيسة بنى
أثارت شركة خمور ألمانية تسمى "Eichbaum"، الجدل بين السعوديين بعد وضع علم المملكة على
يأتي حر الصيف وتزدهر معه الرواج والحركة السياحية بالمدن الساحلية، وعلى رأسهم
أعطى المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، إشارة بدء أعمال الحفر وانطلاق الحفار العملاق
لاشك أن التواصل الحضاري والتأصيل له ، ثم مناقشة دوره المأمول لأمر هام ، والأهم تبديد الشكوك
بمناسبة الاحتفالات التي تقيمها كنيستنا العتيدة لذكرى مرور نصف قرن على ظهور السيدة العذراء على قباب كنيستها
الوطن للمواطن ليس بالضرورة مساحة أرض وماء وهواء وسماء وبشر يتوه بينهم لأن لهم ذات البشرة وبملامح تتقارب في
منذ 3 أعوام طالعتنا وكالات الأنباء والعديد من مواقع الإنترنت بصور وتعليقات حول خبر نشر إعلان تم إعداده على شكل لافتات ضخمة مثبتة على أكثر من 800 حافلة تجوب شوارع لندن يحمل عبارة واحدة " الله قد لا يكو
في شهر أكتوبر القادم يكون قد مر 60 سنة على أول ذكر لمسمى " وزارة الثقافة " في حكومة الو
لاشك أن القيم هي الطابع الخاص للوجود الإنساني؛ فهي خُلقٌ ومُثل سامية نسعى إلى ترجمتها عملياً. القيم إذن هي دوافع محركة لسلوكنا. ومن الضرورة بمكان التذكير بأنه لا يُقصد بالقيم دوماً السامية والنبيلة من
اليوم السبت يحتفل المسيحيون بيوم روحي مبهج ومؤنس وموحي لهم بالبشر بقيامة السيد المسيح ، فهو اليوم الذي
عن " أحد الشعانين " قال المقريزى المؤرخ " أما فى أحد الشعانين ( السعف) كان القبط يخرجون من الكنائس حاملين الشموع والمجامر والصلبان خلف كهنتهم ويسير معهم المسلمون أيضاً ويطوفون الشوارع وهم يرتلون وكانو
لعله من الأمور الطيبة والمأمولة استثمار كل الفرص لعرض تماذج من رواد عظام أعطوا مصر الكثير
في لقاء لي مع د. أحمد درويش وزير الدولة للتنمية الإدارية في العصر المباركي ، سألت الوزير
لا ريب أن القيم الإيجابية هي أهم ما نتوارثه عبر الأجيال، والتي ينبغي أن نعض عليها بالنواجز ، وهي نتاج طبيعي للضمير الحي الذي أودعه خالق
هناك عشرات الأسئلة التي تُلقي بظلالها ، والتي تكشف حدة علل وأمراض الإدارة رغم محاولات الدولة الصادقة للتطوير ..
في غمار أحداث التفجيرات الأخيرة في كنائسنا المصرية ، أسعدني كمواطن مسيحي خروج الكنيسة عن كل المفاهيم التقليدية السابقة ،
عقب حفل توقيع اتفاقية كامب دافيد قال " مناحم بيجن " الرئيس كارتر قام بمجهود أكبر من المجهود الذي قام به أجدادنا في بناء الأهرامات"، بينما اكتفى السادات بضحكة ساخرة للأسف .. و بعد توقيع معاهدة السلام ب
لقد بات الإرهاب كالفيروس ، ماثل في كل مكان ، و هناك حقن متواصل من جانب كل قوى البغي والشر للإرهاب الذي هو كظلها ، مهيأ أينما كان لأن يصحو كعامل مزدوج..
حول كتابه الرائع " كيرياليسون في محبة الأقباط " قال الكاتب الصحفى حمدى رزق أنه بمثابة هدية لأخوتى الأقباط فى عيد الميلاد المجيد فهي سطور من المحبة عمرها من لحظة تفجير كنيسة القيامة فى يناير 2011 وحتى
تحدثت في مقال سابق حول ما كان يكرر قوله الأثري الأشهر " زاهي حواس " مجتراً حدوتة استقباله للرئيس الأمريكي السابق " أوباما " بمنطقة الأهرامات ، وكيف رفض بكل إباء ومصرية ووطنية الاستجابة لطلب ضيفه ورغ
أمر طيب ورائع ونموذج لمسلك إداري رائع أن يستهل الراعي الأكبر للكنيسة المصرية فترة حبريته بوضع خريطة طريق لعمله
كتبت كثيراً وتحدثت في العديد من المناسبات ، وفعل الأمر نفسه كثيرون مثلي للدعوة لإعادة النظر في كتابة حقب التاريخ المسيحى ومعالجة أمر ذلك
ونحن نتابع خطابات الرئيس السيسي وتكرار ضيقه وتبرمه من حال الخطاب الديني على أرض المحروسة الداعم والمحرض في الاتجاه السلبي في بعض الأحيان لإثارة الفتن والنزاعات الطائفية، نتيجة عجز، أو فلنقل تكاسل وترا