قاد المصري الدولي محمد صلاح، فريقه الحالي ليفربول، لتحقيق فوزا تاريخيا على نادي "روما"
أكدت الهيئة العامة لمترو الأنفاق، توقف حركة القطارات بالخط الأول من محطة المرج
أرسلت لإدارة العامة للمرور بالتنسيق مع الصرف الصحي والهيئة العامة للطرق والكباري
رد المتحدث العسكري، العقيد أركان حرب تامر الرفاعي، على تقارير منظمة "هيومن رايتس
غادر صاحب النيافة الأنبا تكلا أسقف ايبارشيه دشنا ولاية نيوجيرسى بعد ان أنهى الزيارة التفقدية
قام الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بوضع إكليلًا من الزهور
ناشد هانى بدرى ، وزير الداخلية التدخل من اجل الكشف عن غموض اختفاء طفله فادى هانى 11 عاما
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده وفرنسا يجمعهما تاريخ طويل
شهدت بعض محافظات الجمهورية، مساء اليوم الثلاثاء، سقوط أمطار مصحوبة بالبرق والرعد، مع نشاط ملحوظ للرياح.
هنأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وعلى رأسها البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك
نشر الموقع الرسمي لوزارة الدفاع على "يوتيوب"، أغنية جديدة عن سيناء
أكد الدكتور طارق حجي، أن رحلة مصر إلى الديمقراطية طويلة ومرت بمراحل مختلفة
وافق مجلس النواب منذ أيام قليلة برئاسة الدكتور على عبد العال نهائيًا على مشروع قانون مُقدم من الحكومة
كشفت استطلاعات للرأي، أن السياسية الواعدة أورلي ليفي، ذات الأصول المغربية، ستحصل على
عقد مجلس البطاركة وأساقفة الكنيسة الكاثوليك، في مصر، اجتماعًا، اتفقوا فيه على بعض النقاط
في شهر أكتوبر القادم يكون قد مر 60 سنة على أول ذكر لمسمى " وزارة الثقافة " في حكومة الو
لاشك أن القيم هي الطابع الخاص للوجود الإنساني؛ فهي خُلقٌ ومُثل سامية نسعى إلى ترجمتها عملياً. القيم إذن هي دوافع محركة لسلوكنا. ومن الضرورة بمكان التذكير بأنه لا يُقصد بالقيم دوماً السامية والنبيلة من
اليوم السبت يحتفل المسيحيون بيوم روحي مبهج ومؤنس وموحي لهم بالبشر بقيامة السيد المسيح ، فهو اليوم الذي
عن " أحد الشعانين " قال المقريزى المؤرخ " أما فى أحد الشعانين ( السعف) كان القبط يخرجون من الكنائس حاملين الشموع والمجامر والصلبان خلف كهنتهم ويسير معهم المسلمون أيضاً ويطوفون الشوارع وهم يرتلون وكانو
لعله من الأمور الطيبة والمأمولة استثمار كل الفرص لعرض تماذج من رواد عظام أعطوا مصر الكثير
في لقاء لي مع د. أحمد درويش وزير الدولة للتنمية الإدارية في العصر المباركي ، سألت الوزير
لا ريب أن القيم الإيجابية هي أهم ما نتوارثه عبر الأجيال، والتي ينبغي أن نعض عليها بالنواجز ، وهي نتاج طبيعي للضمير الحي الذي أودعه خالق
هناك عشرات الأسئلة التي تُلقي بظلالها ، والتي تكشف حدة علل وأمراض الإدارة رغم محاولات الدولة الصادقة للتطوير ..
في غمار أحداث التفجيرات الأخيرة في كنائسنا المصرية ، أسعدني كمواطن مسيحي خروج الكنيسة عن كل المفاهيم التقليدية السابقة ،
عقب حفل توقيع اتفاقية كامب دافيد قال " مناحم بيجن " الرئيس كارتر قام بمجهود أكبر من المجهود الذي قام به أجدادنا في بناء الأهرامات"، بينما اكتفى السادات بضحكة ساخرة للأسف .. و بعد توقيع معاهدة السلام ب
لقد بات الإرهاب كالفيروس ، ماثل في كل مكان ، و هناك حقن متواصل من جانب كل قوى البغي والشر للإرهاب الذي هو كظلها ، مهيأ أينما كان لأن يصحو كعامل مزدوج..
حول كتابه الرائع " كيرياليسون في محبة الأقباط " قال الكاتب الصحفى حمدى رزق أنه بمثابة هدية لأخوتى الأقباط فى عيد الميلاد المجيد فهي سطور من المحبة عمرها من لحظة تفجير كنيسة القيامة فى يناير 2011 وحتى
تحدثت في مقال سابق حول ما كان يكرر قوله الأثري الأشهر " زاهي حواس " مجتراً حدوتة استقباله للرئيس الأمريكي السابق " أوباما " بمنطقة الأهرامات ، وكيف رفض بكل إباء ومصرية ووطنية الاستجابة لطلب ضيفه ورغ
أمر طيب ورائع ونموذج لمسلك إداري رائع أن يستهل الراعي الأكبر للكنيسة المصرية فترة حبريته بوضع خريطة طريق لعمله
كتبت كثيراً وتحدثت في العديد من المناسبات ، وفعل الأمر نفسه كثيرون مثلي للدعوة لإعادة النظر في كتابة حقب التاريخ المسيحى ومعالجة أمر ذلك
ونحن نتابع خطابات الرئيس السيسي وتكرار ضيقه وتبرمه من حال الخطاب الديني على أرض المحروسة الداعم والمحرض في الاتجاه السلبي في بعض الأحيان لإثارة الفتن والنزاعات الطائفية، نتيجة عجز، أو فلنقل تكاسل وترا
دائما ، ما يوجه شيوخ الصحافة وحرفييها مراسليهم من الشباب بأهمية الصورة في تحقيق الخبر ومتابعة الأحداث ، بل وحتى في مجال إجراء المقابلات الصحفية لرصد وقع ما طرحه الصحفي على ملامح وجه ضيفه ، وكثيراً ما
في سنة 1892 زار ثلاثة أساقفة بريطانيين المثلث الطوبي الأنبا كيرلس الخامس البطريرك ( 112 ) بالدار البطريركية وعرضوا عليه مشروعاً كنسياً خطيراً مؤداه اندماج الكنيسة الأسقفية الإنجليكانية بالكنيسة القبطي
أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن قلقه من تصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية، وقال: إن نشوب صراع فيها قد يسبب دمارًا يفوق كارثة تشرنوبيل النووية في عام 1986م."
لاشك ــ وعلى رأي المثل " ياما دقت على الراس طبول " ــ أننا قد اكتسبنا خبرات في شكل تعامل