ناشد عبد الحافظ وحيد وكيل وزارة التربة و التعليم بالسويس جموع المعلمين بمدارس المحافظة تحمل
علم الأقباط متحدون أن هناك اتجاه قوي لدي كنائس وأديرة محافظة بني سويف نحو إلغاء كافة
وقعت منذ قليل ثلاثة انفجارات قرب حافلة تقل فريق بروسيا دورتموند الألماني، ما أسفر عن إصابة
أكد العميد خالد عكاشة، الخبير الأمني أن إعلان حالة الطوارئ، خطوة مهمة تساهم في سرعة الوصول
كشفت سيدة متصلة لبرنامج "لعلهم يفقهون"، عن وجود مستودع أنابيب خلف كنيسة في منطقة الرحاب
سائق بسيط، لم يأتي بذهن شخص ما أنه قد يفجر نفسه، ويقتل العشرات من الأقباط، في كنيسة مار مرقس
أكد الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، أن الحوادث الإرهابية
ودعت الكنيسة القبطية الشهيد الشماس مايكل نبيل، شهيد تفجير كنيسة مار جرجس بطنطا
الطفلة لوسيندا – سنتان وسبعة أشهر - هى اصغر شهداء الكنيسة المرقصية بالإسكندرية واصغر الشهداء
أعلنت مطرانيه نجع حمادي فى بيان لها مجموعة من الإجراءات الاحترازية للعمل بها خلال أعياد
أكد السفير علاء يوسف، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف
أكد د. سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن الأحداث الإرهابية تكشف أهمية
قال "محمد" أدمن صفحة "تحت الأرض" -التي أنشأها لمواجهة الصفحة الأساسية التي تسمي نفسها
قال محمود عزت، نجل الشهيدة نجوى النجار، التي استشهدت في حادث تفجير كنيسة الإسكندرية،
رغم أن عبارات التوجيه والإرشاد والنصح بأشكالها المتكررة والمحفوظة لم تعد تجد الاستجابة لدى مواطنينا حتى الشباب منهم بل والأطفال فإن خبراء التربية وعلماء الاجتماع وأساتذة علم النفس لازالوا يؤكدون أن دو
منذ تم استحداث منصب نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الجامعات المصرية ، والذي استتبعه قرار آخر بإنشاء منصب وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة ، ومجتمع الجامعة يرى أن الآثار و
عندما بادر الرئيس الأمريكي الأسبق ولسون بإعلان مبادئه الأربعة عشرة والتي ضمنها حق الشعوب في تقرير مصيرها واختيار حكامها ونظمها ، أعرب حزب الوفد عن تقديره للمبادرة وحاول سعد زغلول مقابلة ولسن لعرض القض
في حوارأجراه الصحفي الكبير عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الروائي الشهير يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثين
في مقال سابق أشرت إلى أن هناك حالة من الامتنان لدى المواطن المسيحي لقاء رد الفعل الرئاسي والحكومي والشعبي الإنساني والوطني عقب مأساة ــ أو بالحري قل كارثة ومجزرة ــ تفجير كنيسة البطرسية منذ اللحظات
في زمن ظهور نواب يطرحون مشاريع قوانين بطلب كشف العذرية على طالبات الجامعة وعدم تجريم ختان الإناث ويقزمون دور المرأة ويقللون من شأنها مثل النائب «إلهامي عجينة
في تغريدة للمواطنة " بسمة حسن طعيمة " انتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي كتبت " كيف يكون هناك فائدة و40 أسرة قبطية يتم تهجيرها قسراً لكنائس الإسماعيلية وبنفس الوقت تسمح الدولة بجنازة مهيبة لأمير الإره
لقد كتبوا ونبهوا ما تكاسلوا .. قالوا في المنتديات ونظموا المؤتمرات وواجهوا ما خشوا .. لبوا كل دعوات المشاركة في تطوير الخطاب الديني ومحاربة التمييز وما غابوا لأنهم آمنوا بدور الكنيسة المصرية الروحي وا
سأل الكاتب الكبير كمال زاخر السؤال الهام التالي على صفحته الفسبوكية " هل يستقيم مجتمع تؤسس فيه العلاقات، بين الأغلبية والأقلية ، بشروط عقد الإذعان؟ " .. وهوسؤال ملح ومؤرق بالفعل .. يقول لنا أهل التنظ
رغم أنني أكره ترديد مُعلقات الشكوى والنحيب، و أمقت من يرفعها في ذلة ومهانة، ولا أطيق الوقوف على أرصفة الأنين لعرض مظلوميات الضعف والاستكانة طلباً لرفع الغبن الواقع على أفراد أو جماعات لأسباب مهنية فئ
بالفعل ، ينطبق المثل العامي " اللي بعيد عن العين بعيد عن القلب " على حال الكاتب والناقد والمؤلف المسرحي والمترجم الرائع " نسيم مجلي " الطير المهاجر إلى بلاد العم سام ، فقد أبدى البعض دهشته حتى في أوس
قال القيادى الإخوانى البارز صبحى صالح ــ واللى نسى منا هو مين ولا إيه دوره فى زمن الإخوان هو عضو لجنة «البشرى» لوضع التعديلات الدستورية بعد ثورة 25 يناير ــ قال صالح «أسأل الله أن يتوفانى على الإخوان
لاشك أن " الدولة الفاشلة " لم توجد هكذا " قضاء وقدراً " و أن نصيب شعبها في الدنيا لم يكتب على جبينها ، بل أرى أنه يمكنها تدارك الأخطاء بتحديد مواقع الفشل ومعالجتها لتصبح
في مبادرة ثمنها عاليًا أقباط مصر وفرحوا بها فرحة عظيمة كانت زيارة الرئيس المؤقت عدلي منصور للتهنئة بالعيد بحضوره إلى المقر البابوي بالكنيسة المصرية
يقول الكتاب عن مكان حياة السيد المسيح: "وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ.." ( إنجيل متى 13: 54) ، فوطننا العزيز والعظيم مصر له حق كبير علينا .. والكنيسة القبطية العتيدة تضع اسم الوطن دوماً مع اسم الكني
من حكاوى حزب الوفد القديم يحكي لنا " ابراهيم فرج " سكرتير عام الحزب قال " إن صحف أحزاب الأقليات كانت دائماً تحاول الإيقاع بين المسلم والقبطي نكاية في الوفد، وتستغل في ذلك أي حوادث حتى لو كانت تافهة ،
منذ زمن بعيد حدثنا الفيلسوف والمناضل والناقد الفني الإيطالي "أنطونيو جرامشي"عن مواصفات المواطن المفكر المبدع " إنه ذلك العنصر المفكر والمنتظم في طبقة اجتماعية أساسية معينة " .. نعم فالتركيبة العضوية ل
في حوار للكاتب الصحفي عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الكاتب يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثينات من عمره .