اتهم أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسؤوليتي"، قناة الجزيرة القطرية بالتورط في الهجوم الإرهابي
قال "أليكس يانجر"، رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية البريطانية، إن إنجلترا بلاده تنظر لمصر
الوضع في سيناء يتحسن والجهد مستمر، فالحرب طويلة، والإرهابيون يطورون من أنفسهم
تباين سعر الدولار نهاية تعاملات اليوم الإثنين في ٦ بنوك مصرية، وسجل الدولار بمصرف أبوظبي الإسلامي
واصل الدولار ارتفاعه بالتعاملات المسائية اليوم الإثنين، بمصرف أبوظبي الإسلامي
قال الأنبا بافلي، أسقف عام كنائس الإسكندرية، إن من يتبع الكراهية فهو حليف لإبليس ومن يؤيد البغضة
انتقد الشيخ محمد نصر، الشهير بـ"ميزو" الهجوم الذي يشنه الشيوخ على فيلم "مولانا"
وصف الكاتب الصحفي شريف الشوباشي، الحادث الإرهابي الذي وقع في العريش ضد كمين للشرطة المصرية
قال الشيخ أشرف الفيل، الداعية الإسلامي، إن المريض النفسي يحتاج إلى
قال الشيخ أشرف الفيل، الداعية الإسلامي، إن الروح لا يمكن تصويرها ولا حتى
عرض الإعلامي عمرو أديب "فانلة" اللاعب الكبير "كريستيانو رونالدو" في مزاد وسيتم التبرع
دعت الفنانة رجاء الجداوي، ربات المنازل إلى تدبير أمور البيوت في هذه الظروف الاقتصادية
عرض الإعلامي عمرو أديب، في برنامجه "كل يوم"، المذاع على شاشة قناة ON E الفضائية،".
خيم لحزن والأسي علي أهالي قرية بني فيز التابعة لمركز صدفا محافظة أسيوط بعد ورود أخبار
قال الكاتب مدحت العدل، إنه ليس هناك اعتراض على الأفلام التي تقدم العشوائيات طالما تطرح قضايا
في مبادرة ثمنها عاليًا أقباط مصر وفرحوا بها فرحة عظيمة كانت زيارة الرئيس المؤقت عدلي منصور للتهنئة بالعيد بحضوره إلى المقر البابوي بالكنيسة المصرية
يقول الكتاب عن مكان حياة السيد المسيح: "وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ.." ( إنجيل متى 13: 54) ، فوطننا العزيز والعظيم مصر له حق كبير علينا .. والكنيسة القبطية العتيدة تضع اسم الوطن دوماً مع اسم الكني
من حكاوى حزب الوفد القديم يحكي لنا " ابراهيم فرج " سكرتير عام الحزب قال " إن صحف أحزاب الأقليات كانت دائماً تحاول الإيقاع بين المسلم والقبطي نكاية في الوفد، وتستغل في ذلك أي حوادث حتى لو كانت تافهة ،
منذ زمن بعيد حدثنا الفيلسوف والمناضل والناقد الفني الإيطالي "أنطونيو جرامشي"عن مواصفات المواطن المفكر المبدع " إنه ذلك العنصر المفكر والمنتظم في طبقة اجتماعية أساسية معينة " .. نعم فالتركيبة العضوية ل
في حوار للكاتب الصحفي عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل موسى سلامة لمجلة الرسالة الجديدة في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الكاتب يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثينات من عمره .
رغم بشاعات زمن حكم الإخوان ، و غباوات رموز حكمها ، إلا أن ماحدث من مساخر في عهدهم لم تسفر عن تشريعات ضد أحكام الدستور أو كانت تسفر فعاليات وأنشطة المجلس عن إصدار قوانين لها البعد التمييزي والفوقي المت
لقد كانت سمة ونعت إنسان بالمتدين أمر طيب ومطلوب ، و كان وجود المتدين في الحارة والشارع ودواوين الحكومة بمثابة المثل الطيب والقدوة ، والذي يركن إليه الناس في أزمنة الأزمة فيطيب الخواطر ، ويذهب بهم إلى
في مقولة شهيرة للمناضل الوفدي العتيد والأفوكاتو المتصيت الشهير " مكرم عبيد " يؤكد على مبدأ " إن الذي ينتصر على غيره قوي، لكن الذي ينتصر على نفسه أكثر قوة "..
هل لي كمواطن مصري أن أدعو لتشكيل مؤسسة حقوقية مدنية تضم كل منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق المرأة والطفل والمعاق والمسيحي والفقير والمعدم الراغبة في فتح كل ملفات التمييز وممارسة العنف والإقصاء وال
" حيث الحرية هناك الوطن " ..يالها من حكمة لاتينية رائعة توجز كل أحلام الإنسان عبر القرون والحقب الزمنية المتتالية في العيش في وطن يهب للمواطن كل أسباب الانطلاق والإبداع دون وصاية من أحد إلا من قانون ي
تعليقاً على حدوتة " تلاجة الرئيس" كتبت سيناريست العمل الواحد " لميس جابر" مقالاً مطولاً للدفاع وصد الهجمات الكلامية التافهة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقاً على مقولة الرئيس ، استعرضت في
سألت المذيعة الكاتب السينمائي الكبير " وحضرتك أحد أهم الكتاب الأقباط .. " قاطعها الكاتب بحدة واستياء إيه حكاية كاتب قبطي دي ؟ .. ولو كان الضيف كاتب مسلم بذمتك كنت هتقوليله الكاتب المسلم ؟! ، وبعدين..
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي اللحظات الكافية لانهيار أشد الرجال بأساً
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي
عبر حديث مطول لجريدة الوطن قال الأنبا بولا أسقف طنطا والممثل العام لكل أقباط العالم من المصريين ماداموا أرثوذكس ، هو ممثلهم في لجان وضع الدستور ووضع قانون بناء الكنائس والأحوال الشخصية وأى قانون يستجد
يُجمع الخبراء وحتى بسطاء الناس في بلادي ، بل وفي كل بقاع الدنيا أن تسرب الفساد بأي من ألوانه أو كلها إلى بنية أي مجتمع ، وتولي رموزه بعضاً من مواقع القيادة والإدارة من شأنه نسف كل الجهود الإيجابية الم
يبدو أننا ، وفي معايشتنا لكل تفاصيل حياتنا ، وعندما نواجه مشاكلنا ، ونمارس فنون المعارضة بكافة أشكالها في البيت والشارع ودواوين الحكومة وفي كافة المؤسسات حتى المعنية منها بأمر إنتاج الفكر الإصلاحي
في عصر العلم كما يطلق عليه عالمنا الكبير الدكتور أحمد زويل نتابع ما يحدث في جامعاتنا موطن العلم والعلماء بأسى شديد حالة من الاستسهال والتلفيق والانفلات من العمل العلمي الوطني الجاد ،بعد أن اكتفينا أن
إذا كان من تعريفات الكرامة الإنسانية وفق أهل العلوم الاجتماعية والإنسانية : • لا يجوز إهانته، إلحاق الأذى به أوإحراجه. (وهذا هي حماية الإنسانيّة في كلّ إنسان). • لا يجوز المسّ بجسده، صحّته أو حياته.
عقب ثورة 23 يوليو 1952 كانت عناوين الصحف تتضمن " محاكمة من استغلوا نفوذهم وأفسدوا الحياة السياسية ـــ حرمانهم من الجنسية والحقوق السياسية والوظائف العامة وإلزامهم برد أموال الأمة " .. نعم ، قد تكون ه