مسألة الأوقات المنهي الصلاة فيها تعتبر من المسائل الفقهية التي تهم الكثير من المسلمين خاصة الحجيج،
قام مسلح باحتجاز رهائن في باريس، وتمكن من الفرار، وذلك حسبما أفادت "وكالة الأنباء الفرنسية" في خبر عاجل لها.
نشرت صحيفة الفجر، تقريرًا صحفيا عن المحامية القبطية "نجلاء إبراهيم"،
تسعى دولة قطر لإحراج الدولة المصرية عن طريق دعم المليشيات المسلحة للاعتداء على المصريين خصوصا الأقباط في ليبيا.
يقول احد المواطنين انه يفضل الذهاب إلي الوكالة،
تناول الإعلامي مفيد فوزي، العديد من القضايا خلال لقائه مع برنامج "نظرة"،
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم بمقر إقامته في أبوظبي، إبراهيم بوبكر كيتا رئيس جمهورية مالي.
تسبب تحرير سعر الصرف في حدوث أزمات اقتصادية مرتبطة باستيراد السلع والخامات من الخارج، ولاسيما الورق الذي يدخل في هذه صناعات على رأسها الصحف والكتب،
قرر اللواء مجدي عبدالغفار، وزير الداخلية، تكليف ثلاثة من مُفتشي الأمن العام بأسيوط والبحر الأحمر وسوهاج،
قالت السيدة أحلام شاهين، والدة لطفل المنضم لداعش في ليبيا، محمد علاء، 16 عامًا، إنه سافر وكان لديه 15 عامًا.
شهدت محافظة أسيوط إنعقاد ندوة بعنوان "to bf first lady", والتي تهدف إلي رفع مستوي الوعي لدي المرأة في أسيوط خاصة والصعيد, علي مختلف الأصعدة المهنية والأسريه والإجتماعية.
شهدت محافظة السويس ظهر اليوم الجمعة انطلاق سباق الدراجات النارية بكورنيش السويس فى إطار فعاليات "يوم في حب مصر"
أكد أنبا ويصا مطران دار السلام والبلينا أنهم ليس لديهم مطالب بقرية النغاميش مركز دار السلام سوى ان يستمر الأقباط فى ممارسة شعائرهم الدينية ، كما هو معتاد وهو ابسط الحقوق
تداول البعض على موقع التواصل الاجتماعي ومواقع النت أنباء غير صحيحة حول
بعد ظهور العديد من الإشاعات عن المستشفي القبطي كاميرا " الأقباط متحدون" تذهب اليوم، إلي المستشفي لكي نظهر الحقيقة، حيث أكدت احدي العاملات بالمستشفي،
لقد كانت سمة ونعت إنسان بالمتدين أمر طيب ومطلوب ، و كان وجود المتدين في الحارة والشارع ودواوين الحكومة بمثابة المثل الطيب والقدوة ، والذي يركن إليه الناس في أزمنة الأزمة فيطيب الخواطر ، ويذهب بهم إلى
في مقولة شهيرة للمناضل الوفدي العتيد والأفوكاتو المتصيت الشهير " مكرم عبيد " يؤكد على مبدأ " إن الذي ينتصر على غيره قوي، لكن الذي ينتصر على نفسه أكثر قوة "..
هل لي كمواطن مصري أن أدعو لتشكيل مؤسسة حقوقية مدنية تضم كل منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق المرأة والطفل والمعاق والمسيحي والفقير والمعدم الراغبة في فتح كل ملفات التمييز وممارسة العنف والإقصاء وال
" حيث الحرية هناك الوطن " ..يالها من حكمة لاتينية رائعة توجز كل أحلام الإنسان عبر القرون والحقب الزمنية المتتالية في العيش في وطن يهب للمواطن كل أسباب الانطلاق والإبداع دون وصاية من أحد إلا من قانون ي
تعليقاً على حدوتة " تلاجة الرئيس" كتبت سيناريست العمل الواحد " لميس جابر" مقالاً مطولاً للدفاع وصد الهجمات الكلامية التافهة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقاً على مقولة الرئيس ، استعرضت في
سألت المذيعة الكاتب السينمائي الكبير " وحضرتك أحد أهم الكتاب الأقباط .. " قاطعها الكاتب بحدة واستياء إيه حكاية كاتب قبطي دي ؟ .. ولو كان الضيف كاتب مسلم بذمتك كنت هتقوليله الكاتب المسلم ؟! ، وبعدين..
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي اللحظات الكافية لانهيار أشد الرجال بأساً
في تشخيصه لحالة الثبات التي كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول عنقه وهي
عبر حديث مطول لجريدة الوطن قال الأنبا بولا أسقف طنطا والممثل العام لكل أقباط العالم من المصريين ماداموا أرثوذكس ، هو ممثلهم في لجان وضع الدستور ووضع قانون بناء الكنائس والأحوال الشخصية وأى قانون يستجد
يُجمع الخبراء وحتى بسطاء الناس في بلادي ، بل وفي كل بقاع الدنيا أن تسرب الفساد بأي من ألوانه أو كلها إلى بنية أي مجتمع ، وتولي رموزه بعضاً من مواقع القيادة والإدارة من شأنه نسف كل الجهود الإيجابية الم
يبدو أننا ، وفي معايشتنا لكل تفاصيل حياتنا ، وعندما نواجه مشاكلنا ، ونمارس فنون المعارضة بكافة أشكالها في البيت والشارع ودواوين الحكومة وفي كافة المؤسسات حتى المعنية منها بأمر إنتاج الفكر الإصلاحي
في عصر العلم كما يطلق عليه عالمنا الكبير الدكتور أحمد زويل نتابع ما يحدث في جامعاتنا موطن العلم والعلماء بأسى شديد حالة من الاستسهال والتلفيق والانفلات من العمل العلمي الوطني الجاد ،بعد أن اكتفينا أن
إذا كان من تعريفات الكرامة الإنسانية وفق أهل العلوم الاجتماعية والإنسانية : • لا يجوز إهانته، إلحاق الأذى به أوإحراجه. (وهذا هي حماية الإنسانيّة في كلّ إنسان). • لا يجوز المسّ بجسده، صحّته أو حياته.
عقب ثورة 23 يوليو 1952 كانت عناوين الصحف تتضمن " محاكمة من استغلوا نفوذهم وأفسدوا الحياة السياسية ـــ حرمانهم من الجنسية والحقوق السياسية والوظائف العامة وإلزامهم برد أموال الأمة " .. نعم ، قد تكون ه
" إقامة حياة ديمقراطية سليمة " .. هدف من الأهداف الست التي رفعتها ثورة يوليو 1952، تلك الأهداف عمل رجالها بإخلاص ووطنية ونبل على تحقيقها بقدر كل الإمكانيات والمعطيات المتاحة منذ اليوم الأول لقيامها وت
يبدو أن مقولة «المهاتما غاندى» باتت تنطبق على أحوالنا الآن.. قال «كثيرون حول السلطة وقليلون حول الوطن»، فما تشهده الساحة السياسية يمثل حالة «سوء تفاهم» أعتقد هى الأغرب فى تاريخ البلاد والعباد.. لقد تم
تعجبت كثيراً عندما أبدى الكاتب والإعلامى الرائع ابراهيم عيسى دهشته وسأل غاضباً " هو إيه اللى مزعل الناس دى قوى اللى بتهجم بكل الشراسة والغضب ده على مكان لمجرد سريان إشاعة أو حتى حقيقة أن مكان ما يتم
في مقابلة طيبة ، قال لنا عصام كامل رئيس تحرير جريدة موقع " فيتو " على هواء "الأقباط متحدون" الموقع الرائع حول مشكلة ( أوقل مأساة ) استمرار الأنظمة المصرية عبر أكثر من نصف قرن بدأب وحرص وحماقة في ارت
لدى أرشيف كل مواطن مسيحي دفاتر عامرة بعلامات الاستفهام بداية بسر وجوده ووصولاً بسؤال هيه إيه حكاية إمارة المنيا والسلطان العجيب لرموز التشدد للأمر والنهي ... من علامات الاستفهام أطرح التالي : هل وُ
لاشك أن الكنيسة ليست مجرد موقع مكاني لتجمع بشري ، فهي جسد المسيح ومسكِنُ الرُّوح القُدُس. فيها نحنُ في كنف الإله العظيم راعينا ، فيشملنا الرُّوح القُدُس ، فنقبع تحت رعاية يسوع المسيح الآب ، لقد قال ي