صرح وزير النقل والمواصلات السيد هشام عرفات ، أن الخط الثالث للمترو
بعد تزايد الاتهامات نحو المملكة العربية السعودية والاشتباه بأنها من تقف خلف اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي
علق اللواء محمد الشهاوي، مستشار كلية القادة والأركان، على افتتاح القوات المسلحة 4 مدارس
علق أحمد إدريس، رئيس شعبة الغلال بالغرفة التجارية، على زيادة أسعار الفول
كشف سامح سلام، كوافير رجالي، وصاحب كوافير السعادة لمرضى السرطان
يقول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، انه لا يوفر إي غطاء للسعودية
يقول كمال بن يونس المحلل السياسي ، أنصار السيد حافظ قائد السبسي
ترامب يرجح مقتل خاشقجي ، ويتوعد برد قاس إذا ثبتت مسؤولية السعودية .
أصدر الدكتور محمد عمر، نائب الوزير لشئون المعلمين قرارًا بتحويل مدير ووكيل مديرية التربية والتعليم
شهد دير القديس الأنبا إبرام، بقرية العزب بمحافظة الفيوم، اليوم، إقبال من الأقباط التابعين لإيبارشيات أخرى
توصل عدد من العلماء والباحثين إلى دواء جديد يمكن من خلاله زرع الأعضاء
قول جاسم تقي رئيس معهد الباب للدراسات الإستراتيجية ، مغامرة كبيرة جدا من لجنة الانتخابات
عقد الدكتور محمد زين الدين حافظ وكيل وزارة الصحة بأسيوط اجتماعا بجميع مديري المستشفيات العامة والمركزية
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، انه لا يوفر غطاء للسعودية وطالب تركيا بتقديم التسجيلات
التوتر في العلاقات الأمريكية السعودية يرخي بظلاله على الأسواق الاقتصادية
كنت قد وعدتكم في المقال السابق أن اصطحبكم في رحلة بين بعض المقتطفات من كتابات الصحفي جمال خاشقجي
توقفنا المقال السابق عن سؤال هام وهو لماذا تضحي تركيا بالصحفي خاشقجي؟ الإجابة ببساطة هي لتورط السعودية
بدأت فكرة الاختفاء القصري بالأرجنتين، حيث الانقلاب الذي جرى في سبعينات القرن المنصرم
بينما كان العالم كله يخلد لسكينة عميقة غير قلق من الأوضاع في الشرق الأوسط،
يجلس بهدوء الواثق من نجاحاته، ونجاحات جيل بأكمله، يسمى جيل أكتوبر
بينما كان العالم كله يخلد لسكينة عميقة غير قلق من الأوضاع في الشرق الأوسط، متصوراً أن حدوث تغيُّر على الأرض
توقفنا في المقال الفائت، عن الجريمة التي اقترفتها داعش حيال الإيرانيين ومن ورائهم المنطقة كلها
في المقال السابق، توقفنا عند فرضية أن يأتي الهجوم من العراق حيث مهاجمي القنصلية الإيرانية خاصة
توقفت في المقال السابق عند قصة أوردها هنا على ذمة الأستاذ هيكل فهو الذي ذكرها وذكر تفاصيلها،
عنوان المقال مأخوذ من قول قاله الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي، وخوزستان لمن لا يعلم
المتابع لأحوال الرياضة العالمية يعرف أن ثمة هجمات منظمة على معاقل الفساد في العالم بدأت بالمعقل الأول لكرة القدم العالمية الفيفا،
أن قرار هيئة التحكيم التابعة للبنك الدولي إكسيد بتغريم مصر ملياري دولار في قضية توريدات الغاز المسال لصالح كونسورتيوم إسباني -إيطالي كان قراراً متوقعاً ولم يكن مفاجئاً نظراً لغياب رؤية الحكومة
توقفنا في المقال السابق عند السبب الأهم الذي جعل روسيا توجه اللوم وتقوم الخارجية الروسية باستدعاء السفير الإسرائيلي بموسكو، والسبب الأهم هو ما كشفت عنه التصريحات الروسية وهو أن إسرائيل لم تعلم موسكو ب
سقوط الطائرة "إيل 20" الروسية على بعد كيلومترات من مدينة بنياس السورية بريف اللاذقية حيث أكبر قاعدة روسية بحرية في شرق المتوسط
تابعت بعض المقاطع من افتتاح الرئيس السيسي لمشاريع طرق وكباري اعتدنا في الآونة الأخيرة على افتتاحها، والاحتفال والاحتفاء بها، وكأنها ستسهم في ملء بطون جوعى وتغذية عقول فارغة ينهبها
توقفنا في المقال السابق، الذي رصدنا فيه أهم ما قام به محمد علي من إنجازات لمصلحة الوطن، ولا أعتبرها
يحاول الرئيس السيسي جاهدا بناء مصر بحسب رؤيته التي قد نختلف أو نتفق حولها، لكنه يسعى بحسب ظنه وتكرار تجربة محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة، وهذا رائع، ولكنك أبداً لن توفق في مسعاك يا سيادة الرئيس، طالم
كنت أظن فيما قبل، أن أي عمل صبياني إرهابي ضد مسيحيي مصر، لا يزد عن كونه فشل أمني، تتويج لجهد ثقافي فاشي، يتأسس منذ الصبى أو على جذور مادية ضعيفة أو فكرية ضحلة، كنت أتوهم أن المواءمات
مرة أخرى، ولعلها أخيرة، أعود للحديث معكم عن دولة أرغندان الكائنة بقلب قارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حيث استطاع سادة البلاد وحماتها تقسيم أرضها بين الصفوة والرعاع، قسم قديم بقى يقطنه العامة، وقسم
حدثتكم في المقال السابق، عن ما جرى بدولة أرغندان بقارة فرقندون، حيث مجاهل الإنسانية، حين استطاع السيد تقسيم الأرض بين جزئين، صفوة وهم قلة يرى استحقاقهم العيش في رغد الحال ورفاهية وأن يمسكوا محمول