أصدرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بيانا، اليوم السبت، نعت فيه رحيل المهندس
نعى مجلس الوزراء اليوم، السبت، رحيل اللواء باقي زكي يوسف، الذي توفى اليوم، وهو أحد .
قلب المنتخب الألماني، الطاولة على نظيره السويدي، وحقق الفوز عليه بهدفين مقابل هدف
اقتحم الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، مدينة بيت لحم، بعد أنباء عن حادث دهس، أصيب
اكتشاف جديد للغاز، تم تداول الكثير من المعلومات المبشرة بالخير للمصريين عنه، .
نشرت الجريدة الرسمية، في عدد السبت، تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي
غادر منذ قليل، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، والوفد
أصيب عدد من الجنود الإسرائيليين في حادث دهس، وقع بالقرب من بيت لحم، كما أفادت قناة.
أوضح دكتور ميلاد ممتاز، الباحث في الشؤون الأمريكية، أن تحرك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
في شهر رمضان الماضي، وأثناء صلاة التراويح، قاد "دارين أوزبورن"
أعرب الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون السبت، عن تأييده لفرض عقوبات مالية
عقد نواب تكتل 25 – 30 مؤتمر اليوم ، للرد على رفض على عبد العال رئيس مجلس النواب
اكدت وسائل إعلام في زيمبابوي بأن نائب الرئيس الزيمبابوي كيمبو موهادي أصيب
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى، القانون رقم 96 لسنة 2018 بمنح علاوة
قررت إيبارشية "مو"، في منطقة "سين دي مارين"، في فرنسا، إيقاف كاهن مسن
التستر على الفساد عقوبة لا يعاقب عليها أحد في مصر، فقط التستر على مجرم هي الجريمة، لذا المستشار مرتضى منصور يعلن أنه يمسك على فلان وعلان سيديهات فينحني صاحب السيديه أمام المستشار وينفذ رغباته في مقابل
أعتقد أن ثمة مناصب في مصر تعد مناصب شرفية وأمنية يتولاها صاحبها لتبقى الحراسة عليه ولتبقى نسبة التأمين عليه عالية
الدموع ليست قطرات، بل هي كلمات لكن من الصعب جداً أن تجد شخصاً يقرأ هذه الكلمات ويفهمها. بعض البشر قلوبهم كورقة خريف جافة مهما رويتها لن تخضر بين يديك أبداً، فلا ترهق نفسك واتركها للرياح.
نستكمل اليوم عرضنا لبعض المسلسلات التي تابعتها والتي اهتممت بمتابعتها أو أستطعت متابعتها.
نتابع اليوم -بإذن الله- عرضنا لبعض المسلسلات التي يدخل فيها شعب مصر سباق طويل بين بعضهم البعض لمشاهدة أكبر عدد منها، وذلك مع العلم بأن المظهر أن ثمة تسابق بين المسلسلات، في الحقيقة أن السباق بين كل أط
كثرة الإعلانات في أي مسلسل إشارة لنجاحه ونجاح مقدميه، هذه حقيقة لا بد منها واستهلال بديهي لازم ولا غنى عنه، وفي كل رمضان يحدث هذا الذي نتأذى منه
لا تقع مصر بين قارتين وبحرين فقط، ولكن بين فئتين، فئة تاخد مال الدولة وفئة يتاخد منها مال للدولة، الفئة الأولى تزيد رواتبها لأكثر من أربعين ألف جنيه، وترتفع ميزانيتها لأكثر من مليار وأربعمئة مليون جني
طبعاً لو حضرتك متابع ما يجري في بلادنا المحروسة، فقد قررت الدولة تغيير العاصمة القديمة بأخرى جديدة إدارية، وهذا جرى في الكثير من الدول بالمناسبة، المهم الدولة قررت بغير سؤالك، لا استشارتك وبلا أهمية و
لا أعرف سر العداء القاطن في قلوب الحكومات العربية تجاه شعوبها، لا أعرف من الذي قال أن الإصلاح الاقتصادي يبدأ من إفقار المواطن ويرتكز على جيبه وما فيه، بلاد العالم التي تقدمت اقتصادياً تقدمت مرتكزة ع
دخل السيد المسيح مصر من قرابة ألفي عام هارباً من وجه البطش، كانت مصر في رأي عائلته ورأيه ملاذ
شهدت الأيام القليلة الأخيرة انهيار تاريخي لليرة التركية ووصولها لأدنى مستوى لها مقابل الدولار الأمريكي، وقد غطت العديد من وسائل الإعلام العالمية ذلك الحدث، وإللي عايز يفهم طبيعة الأزمة الاقتصادية التر
إن كان قد مر منذ أيام قلائل سنة على ذكرى استشهاد مسيحيون متجهون في رحلة لدير الأنبا صامويل حينها ارتوت أرض المدق بدماء طاهرة وطنية محبة لإلهها، فقد مر عامين على تعرية جسد مصرية مسيحية بسبب دينها ول
أنا كمواطن مصري مطلوب مني أتبرع بفلوسي لمستشفى السرطان 57357 القديمة والجديدة، ومستشفى ٥٠٠٥٠٠ ومركز مجدى يعقوب لعلاج القلب ومستشفى الحروق، وكمان أتبرع لمستشفى بهية وشفاء الأورمان، وأتبرع لمستشفى الد
لا أستطيع القطع بأن تونس نموذج أنجح اقتصادياً وهو الشيء الذي يعاني منه بعض شعوب المنطقة، ولذا لا أستطيع المقارنة بينهم، ومن هنا فالمسألة تحتاج للقراءة الديموقراطية، هل هناك من يشبه تونس ديموقراطياً؟
بات من المنطقي أنك لا تلتقي بالإعلان اللي بيدعوك بأن تتبرع ولو بجنيه لأن ببساطة الجنيه لم يعد قادر على أن يفعل شيء، أقل فئة للتبرع عن طريق المحمول وغيره الخمس جنيهات، تلك التي لم تعد قادرة على أن تركب
بينما تعج منطقة الشرق الأسط بالصراعات السياسية، لا يكتفي زعمائها بصبغتها بالصبغة الدينية، تلك الصبغة التي تكفل لهم الوجود في الحكم في بعض الأحيان في بعض الدول، بل يضيفوا عليها نكهة مذهبية كيما يمدوا م
بينما كان قداسة البابا تواضروس الثاني يخطط ولجانه لتنظيم احتفالية رائعة لمرور مئة عام على بدء مدارس الأحد، لم يكن يدر بخلده ولا يخطط أحد من رجال الكنيسة ليس فقط أن تخرج الاحتفالية بهذه الروعة والإبداع
بما أن الحكومة ترفض إضافة ما هو حق لأصحاب المعاشات بهذه البلد الآمن من شعبها، والمغدور به من حكومته، وحق أصحاب المعاشات هنا خمس علاوات، وبما أن الحكومة لم ترفع المرتبات، وبما أن الحكومة رفعت بل ضاعفت
لا أعرف لماذا تجمع هذه الحكومة بين كل الفرقاء؟ هؤلاء تحسهم مش متفقين على منهج واحد، تلاقي وزير بيحب يجرب، والتاني مش بيحب إللي
ما دامت الهوية مهمة أوي كده عند حكومتنا الرشيدة، صاحبة الوزراء الذين تعدى عددهم الثلاثين وزير