عرض برنامج "شباب توك"، المذاع على قناة "دويتشة فيلة"، الألمانية، مقطع فيديو من المتحف الحضاري
تلقت "الأقباط متحدون"، شكوى من أحد المواطنين بسبب تعنت المسئولين في مطار القاهرة الدولي
تتعرض الناشطة السعودية "لجين الهذلول"، لحملة شديدة تتهمها بالخيانة، وتقبع خلف القضبان بتهمة
أعلن رئيس الهيئة العامة للرياضة في السعودية تركي آل الشيخ، أمس الخميس، تخليه عن الرئاسة الشرفية لنادي الأهلي المصري
استقبل اهالي شهداء طريق الانبا صموئيل المعترف بالزغاريد والدموع فور وصولهم الي كنيستهم بالقرية
ترأس كلًا من الأنبا أغاثون أسقف مغاغة والأنبا مكاريوس الأسقف العام للمنيا وأبوقرقاص،
ألقى الأنبا مكاريوس، أسقف عام كنائس المنيا، كلمة في صلاة العشية من كنيسة السيدة العذراء مريم
ألقى الأنبا أغاثون، مطران مغاغة والعدوة، كلمة في صلاة العشية من كنيسة السيدة العذراء مريم، في قرية دير
أعرب الأنبا أرميا، رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، عن شكره للمسئولين عن جامعة
أكد البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، أن الدور الأهم للأديان هو تعزيز ثقافة اللقاء، مشددًا على أن
أزمة جديدة تعرضت لها كنيسة الشهيد مارجرجس، في منطقة حمامات القبة، مع سلطات الحي التي قامت
اكد نيافة الحبر الجليل الانبا اغاثون اسقف مغاغة والعدوة في تعليقة علي امطار السماء ما حدث هو شهادة
وصل الان رفات الشهداء السبع ابناء دير الجرنوس داخل كنيستهم واستقبلهم الاهالي بالزغاريد والسقف والدموع
أعرب الأنبا أغاثون، أسقف مغاغة والعدوة، عن سعادته بنقل جثامين سبعة من شهداء دير الأنبا صموئيل
قال الدكتور صبري الباجا، عضو تحالف المصريين الأمريكي بالولايات المتحدة، إنه بمناسبة ذكرى نصر
أنا كمواطن مصري مطلوب مني أتبرع بفلوسي لمستشفى السرطان 57357 القديمة والجديدة، ومستشفى ٥٠٠٥٠٠ ومركز مجدى يعقوب لعلاج القلب ومستشفى الحروق، وكمان أتبرع لمستشفى بهية وشفاء الأورمان، وأتبرع لمستشفى الد
لا أستطيع القطع بأن تونس نموذج أنجح اقتصادياً وهو الشيء الذي يعاني منه بعض شعوب المنطقة، ولذا لا أستطيع المقارنة بينهم، ومن هنا فالمسألة تحتاج للقراءة الديموقراطية، هل هناك من يشبه تونس ديموقراطياً؟
بات من المنطقي أنك لا تلتقي بالإعلان اللي بيدعوك بأن تتبرع ولو بجنيه لأن ببساطة الجنيه لم يعد قادر على أن يفعل شيء، أقل فئة للتبرع عن طريق المحمول وغيره الخمس جنيهات، تلك التي لم تعد قادرة على أن تركب
بينما تعج منطقة الشرق الأسط بالصراعات السياسية، لا يكتفي زعمائها بصبغتها بالصبغة الدينية، تلك الصبغة التي تكفل لهم الوجود في الحكم في بعض الأحيان في بعض الدول، بل يضيفوا عليها نكهة مذهبية كيما يمدوا م
بينما كان قداسة البابا تواضروس الثاني يخطط ولجانه لتنظيم احتفالية رائعة لمرور مئة عام على بدء مدارس الأحد، لم يكن يدر بخلده ولا يخطط أحد من رجال الكنيسة ليس فقط أن تخرج الاحتفالية بهذه الروعة والإبداع
بما أن الحكومة ترفض إضافة ما هو حق لأصحاب المعاشات بهذه البلد الآمن من شعبها، والمغدور به من حكومته، وحق أصحاب المعاشات هنا خمس علاوات، وبما أن الحكومة لم ترفع المرتبات، وبما أن الحكومة رفعت بل ضاعفت
لا أعرف لماذا تجمع هذه الحكومة بين كل الفرقاء؟ هؤلاء تحسهم مش متفقين على منهج واحد، تلاقي وزير بيحب يجرب، والتاني مش بيحب إللي
ما دامت الهوية مهمة أوي كده عند حكومتنا الرشيدة، صاحبة الوزراء الذين تعدى عددهم الثلاثين وزير
حينما تقدم السيد الدكتور طارق شوقي بمقترحه لتنفيذ أسلوب جديد تعليمي لتعليم أطفال مستقبل مصر، ثار الكثيرون لأنه في نظرهم
إن كنت قد فرحت بما كشفه المطر في الأسبوع السابق من فساد وما سارعت إليه الرقابة الإدارية من تتبعه، هذا غير ما سبق لي الإشارة إليه من أن من فوجئوا بالفساد الذي كشفه المطر ومن انزعجوا لتضرر مدن الأغنياء
اختاروا محمد صلاح أحسن لاعب في الدوري، ويحلمون بأن يحصل على الحذاء الذهبي والكرة الذهبية، يتمنون نجاحه لم يعبءوا بجنسيته ولا دينه ولا سجوده على أرض الملعب، سبقوا وأن اختاروا الطبيب المصري والإداري ورج
انتظر من فضلك، لا ترحل سريعاً، فما ستقرأه هنا ليس الكلام المكرر من حيث أن المطر كشف عن منظومة من فساد إداري تسببت في تقليل عدد وسائل الصرف للمطر أو بناء المدن الجديدة على أماكن لا يصح البناء عليها أو
كان الظن كل الظن أنه قد تم تحرير سيناء في الخامس والعشرين من عام 1982، وإخلاء آخر شبر بها في التاسع عشر من مارس لعام 1989 باستلام طابا، لكن سرعان ما شعرت بأن سيناء ليست محررة إذ أن مشروع أرض الفيروز
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد