شارع المعز يشهد انطلاق مهرجان الطبول الدولي اليوم، بمشاركة العديد من الدول العربية
قالت الكاتبة الصحفية سها علي رجب، سكرتير تحرير جريدة القاهرة، إن السبب الرئيسي
استقبل اللواء اركان حرب أحمد محمد حامد محافظ السويس فرقة السويس لمسرح الشارع ممثلاً لمصر
بحضور كبار أطباء السكر تم اليوم، الإعلان عن عقار جديد لمرض السكر من إنتاج شركة "سانوفي"
شيع الآلاف من أهالي قرى مدينة أبنوب بأسيوط جثمان الشهيد المجند فاروق جعفر أحمد ثابت نصار
أشاد النائب محمد ماهر حامد، عضو مجلس النواب، عن دائرة الخليفة والمقطم والدرب الأحمر
قالت الفنانة سلوى خطاب، أنها ترفض الزواج من رجل غير شرقي، باعتبار عدم وجود لغة مشتركة بينهم
امتزجت زغاريد المسيحيات والمسلمات في سماء مدينة الطبقة السورية، احتفالا برفع الصليب الذي
أمر النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، بإحالة 6 إرهابيين إلى محكمة جنايات أمن الدولة العليا
اعتبر الأنبا كيرلس، أسقف الكنيسة القبطية بنجع حمادى، أن ما يسمى باختفاء القاصرات القبطيات
تصاعدت أزمة محمد صلاح نجم ليفربول، مع اتحاد الكرة المصري، بعدما هدد محاميه، رامي
حذرت بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن من التداعيات غير المباشرة للنزاع المسلح في اليمن وقتل عدد كبير من المواطنين.
ألقى القمص داود لمعى راعي كنيسة مارمرقس كليوباترا (مصر الجديدة) بإلقاء عظة بعنوان
وقع 66 عضوًا في مجلس الشيوخ الأمريكي الكونجرس، رسالة يدعون فيها الرئيس التركي أردوغان
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن "الإدمان على الكحول والمخدرات أكبر سلاح للإمبرياليين".
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة
يخطئ من يظن أن الأموال فيها الأمان أو أنها يمكنها تشتري الأمان، فقط هي تشتري لك الأمن بالسلاح لكن
الانتخابات التي أنا أتحدث عنها في هذا المقال إن شاء الله انتخابات يدخلها رجل أقل ما يوصف بأنه منقذ لبلاده، فبعد أن كادت تضيع
نعم، لكل زمان رجاله،ولكل حدث حديث، ولذلك لا تستطيع التكهن بما سيكون عليه حال الكنيسة لو استمر قداسة البابا شنوده
من العيب أن تكون بلا مبادئ، ولكن المصيبة أن تكون بلا مبادئ وتدعي أن لديك مبادئ، والكارثة أنك وأنت هكذا تجد من يؤيدك ويصدقك ويسير على
أصدقك القول صديقي القارئ، أنني كنت متحيراً بينما أختار عنوان هذه الكلمات التي تقرأها سيادتك، فقد كنت وللحظات قليلة قبل أن أخط الكلمات أعزم على أن أعنونها بالإعلام العالمي بين عفرين والغوطة الشرقية، ول
برغم أن تطوير منطقة شمال سيناء وبالأخص المنطقة المتاخمة حدودياً لإسرائيل وقطاع غزة لأمر يجهض تكهنات صفقة القرن نظرياً، بيد أنه يبقى الرهان
ولد بمدينة دمنهور في الثاني من أغسطس من عام 1902، وكان اسمه عازر يوسف، وترهب في دير البراموس تحت اسم الأب مينا البراموسي، وتمت
عرضت في المقالين السابقين لحال بعض دول الشرق الأوسط، وأنا هنا معني بالدول الأكثر تأثيراً، وللملاحظة وللتاريخ أن التأثير لا يكون فقط بقوة الجيوش ولكن بجودة السياسة الخارجية والموقع وبأمور كثيرة يمكننا