أعلن الجيش المصري منذ يومين، مقتل "ناصر أبو زقول"، والذي يعتبر أمير الإرهاب في منطقة وسط
قال الدكتور خالد منتصر رئيس قسم الأمراض الجلدية بالمركز الطبي لهيئة قناة السويس، إن قضية
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية، في قطاع غزة، عن مقتل شابين فلسطينيين، برصاص القوات الإسرائيلية
قال الشيخ محمد أبو بكر، الداعية الإسلامي، إن ظهور دخان كثيف هو من علامات الساعة الكبرى
كشف نبيل نجيب، المتحدث باسم الكنيسة الإنجيلية، أن الطائفة الإنجيلية وافقت على إزالة كنيستها
أقر مجلس النواب، الأيام الماضية، بعض التعديلات في أحكام القانون رقم 100 لسنة
ألعاب تخطف عقولَ الأطفال والمراهقين، تجعلهم يعيشون عالمًا افتراضيًّا يعزلهم عن الواقع
اعترف طارق رمضان، حفيد مؤسس تنظيم جماعة الإخوان المسلمين، بوجود علاقة مع أحدى النساء
وافق البرلمان التركي، اليوم الجمعة، على إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المبكرة
أكد الأنبا ماركوس، الأسقف العام لكنائس حدائق القبة والوايلى والمشرف على دير القديس الأنبا موسى
وضع البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي اليوم حجر الأساس لكنيسة القديس شربل ومجمعها الرعوي
قال الدكتور نجيب جبرائيل رئيس الاتحاد المصرى لحقوق الانسان أنه فى واقعة غريبة ومثيرة
كشفت تقارير أن السلطات اللبنانية قامت بترحيل الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس مركز ابن خلدون
وقع منذ قليل، إطلاق نار في مدرسة "فوريست هيل" في مدينة أوكالا بولاية فلوريدا الأمريكية، ما أسفر
يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يسود البلاد غدًا السبت طقس لطيف على السواحل
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة
يخطئ من يظن أن الأموال فيها الأمان أو أنها يمكنها تشتري الأمان، فقط هي تشتري لك الأمن بالسلاح لكن
الانتخابات التي أنا أتحدث عنها في هذا المقال إن شاء الله انتخابات يدخلها رجل أقل ما يوصف بأنه منقذ لبلاده، فبعد أن كادت تضيع
نعم، لكل زمان رجاله،ولكل حدث حديث، ولذلك لا تستطيع التكهن بما سيكون عليه حال الكنيسة لو استمر قداسة البابا شنوده
من العيب أن تكون بلا مبادئ، ولكن المصيبة أن تكون بلا مبادئ وتدعي أن لديك مبادئ، والكارثة أنك وأنت هكذا تجد من يؤيدك ويصدقك ويسير على
أصدقك القول صديقي القارئ، أنني كنت متحيراً بينما أختار عنوان هذه الكلمات التي تقرأها سيادتك، فقد كنت وللحظات قليلة قبل أن أخط الكلمات أعزم على أن أعنونها بالإعلام العالمي بين عفرين والغوطة الشرقية، ول
برغم أن تطوير منطقة شمال سيناء وبالأخص المنطقة المتاخمة حدودياً لإسرائيل وقطاع غزة لأمر يجهض تكهنات صفقة القرن نظرياً، بيد أنه يبقى الرهان
ولد بمدينة دمنهور في الثاني من أغسطس من عام 1902، وكان اسمه عازر يوسف، وترهب في دير البراموس تحت اسم الأب مينا البراموسي، وتمت
عرضت في المقالين السابقين لحال بعض دول الشرق الأوسط، وأنا هنا معني بالدول الأكثر تأثيراً، وللملاحظة وللتاريخ أن التأثير لا يكون فقط بقوة الجيوش ولكن بجودة السياسة الخارجية والموقع وبأمور كثيرة يمكننا