أشاد الدكتور مصطفى الفقي، رئيس مجلس أمناء مكتبة الإسكندرية، بالبابا تواضروس الثاني،
علق الإعلامي نشأت الديهي، على العملية العسكرية الشاملة التي تشنها القوات المسلحة المصرية
علق الإعلامي عمرو أديب، على العملية العسكرية الشاملة التي تشنها القوات المسلحة
تحت رعاية نيافة الأنبا عمانوئيل وبمشاركته يعقد الآباء الكهنة والرهبان في ايبارشية طيبة نهضتهم
اندلع تصعيد خطير بين إيران وسوريا من جانب، وإسرائيل من جانب أخر، بعد غارات إسرائيلية
انطلق اليوم المؤتمر الجماهيري الحاشد لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي للترشح لفترة ولاية ثانية والذي
قال إسماعيل نصر الدين، عضو مجلس النواب، إن عدد العمالة المؤقتة في مصر قد يصل
قال الإعلامي عمرو عبد الحميد، إنه لا يشعر بأي دهشة أو غرابة من ردود فعل جماعة
استنكر دكتور مينا ملاك عازر، تصريحات الإعلامية أماني الخياط تجاه سلطنة عمان، مؤكدا أن سلطنة
استطاع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، تحقيق فوزا غاليا على خصمه العنيد "سموحة"،
افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم السبت، فعاليات المنتدى الأفريقى الثالث للعلوم والتكنولوجيا
نشر العقيد أركان حرب تامر الرفاعي، المتحدث الرسمي للقوات المسلحة، السبت، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي، فيس بوك، فيديو «قواتنا نصنعها بأيدينا.. المهمة حماية وطن».
حثت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج المصريين
ألقى الأنبا صليب، أسقف إيبارشية ميت غمر، كلمة في قداس ذكرى الأربعين لشهداء كنيسة مارمينا
أقيم صباح اليوم بدير القديس الأنبا برسوم العريان بالمعصرة، قداس ذكرى الأربعين لشهداء
نستكمل اليوم ما بدأناه المقال السابق بخصوص مجالات تعرضت لفوضى عارمة، وعلينا رصدها للدفاع ولتأييد الرئيس أمام من هاجموا خطابه ولتوضيح مقصود الرئيس من الفوضى التي تعانيها البلاد مما يجعل العباد يعانون ل
أتفق مع ما قاله سيادة الرئيس أن ما جرى خلال السبع أو ثماني سنوات الأخيرة فوضى، ودعماً
استقال وزيراً بريطانياً لأنه تأخر خمس دقاق عن جلسة مجلس العموم البريطاني، واكتشف بعد وصوله أنه أُثير سؤال يخصه ويخص وزارته في غيابه لتأخيره الخمس دقائق هذه، فوقف وقال أشعر بالعار
لم تكن العداوة هي السمة السائدة، ولا البغضة هي السمة الغالبة، تقلبت الأمور بحسب العلاقات بين مصر والحبشة
نستكمل اليوم سلسلة حديث آخر الشهر، متحدثين عن مواقف الشعوب، وبالأخص الشعب المصري
نلتقي اليوم مبكراً في حديثنا لنهاية شهر يناير، ذلك الشهر الذي عج بالكثير من الأحداث الصاخبة والمؤسفة بل والمخزية في بعض الأحيان، ننحيها جانباً ولا أحدثكم عن أفراح شخصية ونعم ربنا علي، بل أحدثكم
لم تسفر العلاقة الثورية التي جمعت مصر وثوار يناير عن وريث حقيقي يرث تلك الثورة التي حبلت بها
يكتب هذه السطور بالنيابة عني ولدي ميجال مينا ملاك عازر لأني اليوم أحتفل بقدومه للعالم صحيح احتفالي غير كامل
في إحدى بلاد العالم الثالث، حيث الحكم المستبد، والفساد يسود، صرح أحد المسؤولين لأهل هذا البلد أن بلاده هذه بلاد فقيرة ومواردها معدومة، قال هذا مبرراً فشله وفشل من معه في قيادتها نحو الأفضل، كما وعد يو
يعيد مسيحيو الشرق في مصر بعيد الغطاس، وهو من الأعياد الكبرى احتفالاً بتغطيس السيد المسيح بنهر الأردن، ولذا يأكل المسيحيون القلقاس والقصب لأنهما محصولان أحدهما يدفن في الأرض
قد تكون حضرتك بانتظار تعليق على الإنجاز الأنثوي الذي حققته الحكومة بوجود
اليوم تحل ذكرى هزيمة الجيش الروسي على أيدي الجيش العثماني التركي في موقعة جاتانا برومانيا، وهي الموقعة التي تسببت في بقاء الاحتلال
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب
يخطئ من يتصور أن تهديداً للأمن القومي قد جرى على أرض مطار العريش بذلك الصاروخ الذي وُجِه للمطار في وجود وزيري الدفاع والداخلية، فبرغم