علق المصري الدولي، محمد صلاح على إعلان المستشار مرتضى منصور، عضو مجلس
نجحت أجهزة الأمن بمحافظة بني سويف من كشف غموض حادث اغتيال عدلي يونان رياض 48 عام
أعلنت القوات المسلحة المصرية، عن ضبط 39 قضية تهريب أسلحة وذخائر في إطار قيام.
برأت محكمة جنح مستأنف المنتزه، الناشطة ماهينور المصري، والناشط معتصم مدحت،
أعلن الجيش الإسرائيلي، شن غارات جوية، وقصف صاروخي على منطقة القطيفة في ريف
أعلن المستشار مرتضى منصور، عضو مجلس النواب، أنه سيرشح نفسه للانتخابات الرئاسية المقبلة.
يعقد مجلس النواب المصري، غدا الأحد، جلسة طارئة لنظر طلب رئيس الجمهورية بإجراء تعديل
التقى صناع وتجار السيارات من مختلف دول العالم ضمن أعمال معرض فيينا الدولي للسيارات 2018.
انتقد المستشار نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان مشروع قانون
سادت حالة من الجدل أثناء ندوة بمركز دراسات الشرق الأوسط، بجامعة عين شمس
أعربت جمهورية مصر العربية، اليوم السبت، عن قلقها البالغ تجاه ما تم تداوله إعلاميا .
قال السفير السوداني لدى مصر، عبد المحمود عبد الحليم، والذي تم استدعائه للتشاور، إن بلاده تستعد لاتخاذ
تتأرجح التوقعات بين المحللين والمراقبين للأحداث في إيران، بين وصف ما يحدث بأنها ثورة ستطيح
كشفت مصادر مطلعة، أن هناك تغييرًا وزاريأً جديدًا خلال الساعات المقبلة، سيشمل عدة وزارات، وسيكون به تغييرا لرئاسة الحكومة.
تناول الإعلامي يسري فودة، التظاهرات الأخيرة في إيران والتي أسمتها وسائل إعلام عربية
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب
يخطئ من يتصور أن تهديداً للأمن القومي قد جرى على أرض مطار العريش بذلك الصاروخ الذي وُجِه للمطار في وجود وزيري الدفاع والداخلية، فبرغم
استعرض الإعلامي عمرو أديب لقاءات مسجلة، وخطابات متلفزة، وكلمات وشهادات ورؤى لرؤساء مصر السابقين من ناصر ومروراً بالسادات وانتهاءً بمبارك، حول مسألة التبادل التي تحلم بها إسرائيل وحماس وقطر وتركيا
حين اتفقت القمة الإسلامية التي انعقدت في استانبول، حيث أردوغان بكل وسائله الإعلامية وعلاقاته، لم تخرج تلك القمة إلا بقرار عجيب لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به، ولا الورق الذي طبع عليه، أن الدول الإسلام
توقفنا في المقال السابق عند رقم سبعة من الأفكار المطروحة للتنفيذ ولإثبات مبدئياً أن
الآتي عبارة عن بعض الأفكار التي أقترح تنفيذها لعل كل من يتهم بأننا ننتقد دون أن نقدم حلول
يخطئ من يعتبر أن زيارة بوتين لمصر هي زيارة فقط لها، لأنه مر علينا بينما هو في جولة شرق أوسطية
عبارة مسافة السكة، عبارة اعتاد الرئيس السيسي ترديدها لطمأنة أهل الخليج، أننا بظهرهم، وأننا نساندهم، وأننا ندعمهم في أي أزمة يتعرضون لها، وكان حريص على شرح معناها أنه سيحل في أي مكان به أزمة
وعد وأوفى، وعد منتخبيه بأن يجعل القدس عاصمة لإسرائيل بنقله السفارة فأوفى، فلماذا تفاجأون؟
إذا رأيت صراعاً سياسياً، وتريد أن تعرف على أي الجياد تراهن لتضمن المكسب، راهن على ما لا تراهن عليه المملكة العربية السعودية، وسأعطيك الأمثلة للتأكد من مصداقيتي، راهنت السعودية
كنت أريد عنونة مقالي هذا، بتحية ولي العهد السعودي، ليس بالقطع على محاولته لسد عجز موازنة بلاده
بعيداً عن إذا كنت أدعم شفيق ضد الرئيس السيسي أو العكس، وبعيداً عن المشتمة التي قام بها الجميع يوم الأربعاء
هذا هو موعدنا الشهري للابتعاد عما يغم، والاقتراب مما يهم، ولذا قررت أن أقرئكم هذه القصة التي أهديها للحكومة التي تدعي أن الاقتصاد تعافى، فهل فعلوا شيء من تلك الدروس الواردة من القصة .
لم يكن يخطر لي على بال يوماً، أن أكتب في هذا المجال و الخوض فيه لديانتي،فهوأمر خطير ومقلق، فما نالته الأستاذة فاطمة ناعوت، وما تجرعه الأستاذ البحيري، جراء خوضهم فيه لعظةلكل من تسول له نفسه أن يفعل هذ