قالت الدكتورة حنان فهيم، مدربة التنمية البشرية، إن يمكننا أن نجعل التوتر مبدعًا، من خلال أن نشكر الله،، وأن نأخذ
تحولت خطبة فتاة سعودية إلى حديث وسائل الإعلام، بعد أن اشترطت في عقد زواجها
تحكي إيفا موزيس كور الناجية من الهولوكوست، ابنة 83 عاما
أعلنت جامعة سعودية كبيرة عزمها فتح مدرسة لتعليم النساء قيادة السيارات في المملكة
في حين تحتفل نساء السعودية بالقرار التاريخي في المملكة السماح لهن بامتلاك رخص القيادة، نشير
لا تشغل المصالحة بين حماس وفتح الرأي العام الإسرائيلي والإعلام الإسرائيلي كثيرا
شهد الموساد والوظائف الهامة فيه تقدما تاريخيا غير مسبوق حسب موقع المصدر للمرة الأولى
فحص باحثون من شركة Kiplinger and economic forecasting group EMSI الأمريكية 786 مهنة هي الأكثر شعبية في أمريكا حسب موقع المصدر
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف خلال مؤتمر صحفي انه سيكون
ألقت مباحث الآداب بالقاهرة، القبض على 6 شباب بينهم طالبين جامعيين؛ لاتهامهم بالتحريض على ممارسة الشذوذ من خلال صفحات التواصل الاجتماعي
انتقدت منظمة "هيومان رايتس ووتش" القبض على عدد من المثليين والمدافعين عن المثلية في مصر
سلمت غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، سيارة ملاكي بقيمة 200 ألف جنيه للطالبة
قال الدكتور سيد عزوز، نائب رئيس الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، فى تصريحات لـ«الوطن»: «لا يمكن التراجع عن قرار خفض قيمة الكارت،
اثني الكاتب والباحث أشرف حلمى ، المصري المقيم بأستراليا بمجهود الحكومة والسلطات الليبية
لن يتقدم مجتمع سوى بتقدم العقول وازالة رواسب وتراث الكراهية والتمييز الدينى والموروث الثقافى
اسمح لي عزيزي القارئ، أن أصطحبك في رحلة كعادتنا في هذا المقال الذي أحاول الحفاظ على انتظامه الشهري في رحلة بعيدة كل البعد عن السياسة والاقتصاد ومواجعهم، وأقص عليك تلك القصة الممتعة.
لا أظن أن ناصر يعرف ما هي الناصرية التي نسبوها له؟ والتي تحزبت الناس حولها أهي اشتراكية أم شيوعية أم قومية أم ماذا؟ فكل من آمن بفكرة كهذه ناله العقاب الناصري بأن سجن في عهده، ونكل به أشد التنكيل، فالع
برغم نوباتالصمت الطويلة التي يدخلها، والتي ما أن تنتهي يعود لحديثه عادي جداً، وبرغم نوبات الصراخ التي تنتابه إلا أن له معجبين كثر، وهذا حقهم، وهو للأمانة المهنية مجتهد إعلامي جيد يعرف كيف يتفاهم مع ال
رغم الاختلافات والتوافقات بين الصين الشعبية والاتحاد السوفييتي بقيادة ماوتسيتونج وستالين على الترتيب، إلا أن أبرز تلك الخلافات ما قاله ماو عن أمريكا ذات يوم بأنها نمر من ورق، فرد عليه الزعيم السوفييتي
طبعاً حضرتك عارف إن الرئيس السيسي في نيويورك لحضور فاعليات الدورة العادية للجمعية العامة للأمم المتحدة، وأثناء هذه الزيارة تقابل الرئيس مع عدد من صناع السياسة وكبار المخططين الاستراتيجيين الأمريكيين و
أحد الأساتذة الجامعيين كتب لطلابه في مرحلة الدكتوراه والماجستير والبكالوريوس رسالة معبرة وضعها على مدخل الكلية فيجامعة بجنوب أفريقيا هذا نصها: تدمير أي أمة لا يحتاج إلى قنابل نووية أو صواريخ بعيدة الم
هي دولة افريقية صغيرة توفر التعليم مجانا حتى نهاية المرحلة الجامعية، يشمل ذلك نقل الطلاب من منازلهم الى مدارسهم على حساب الدولة، في موريشيوس التعليم خدمة تقدمها الدولة مجانا للمواطن وليس سلعة للبيع
المحت في المقال السابق، إلى أن الشامتين في الأمريكيين بسبب ما خلفه ويخلفه وسيخلفه إعصار إرما يمكنهم الهجرة لليبيا لأنها واحدة من خمس دول في العالم لا يحدث بها كوارث طبيعية، ولعل تلميحي هذا كنت أقصد به
إلى كل الشامتين في إعصار إرما الأمريكي الذي يفتك ويفتك وسيفتك بكل أخضر ويابس، بكل غالي ورخيص في فلوريدا وغيرها من الأماكن من الولايات المتحدة الأمريكية،والذي من المنتظر أن يهدم للرئيس الأمريكي واحد
أشعر أن الشرطة المصرية شرطة مزاجية تدير أمورها بالمزاج يعني تترك جماهير الزمالك يدخلون المدرجات في مباراة أهلي طرابلس الليبي بالشماريخ وتتركهم يشاغبون، وتقبض على من تريد القبض عليه بالمزاج وهم خارجون،
الكلمة التي عنوانت بها هذا المقال ليست إلا اختصار للحروف الأولى لخمس دول الأسرع نمو اقتصادي بالعالم، وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا لكنها حينما تأسست لم يكونوا خمس بل أربع دول فقط،إذ
لقد فعلتها النجمة، وعادت دولتها، لم تأبه بكل التحذيرات الداعية للمحاوطة على الدولة، لألا ستسقط ولألا تفشل، لم يوجد لديها فوبيا الخوف من سقوط الدولة، وقالت مستهينة بالرئيس أن طفلتها الصغيرة تستطيع أن ت
أكتب هذه السطور وثمة أمل قوي يملأ قلبي، أن يفشل أعداء الوطن في مخططهم المعتاد في إفساد فرحتنا في كل مناسبة دينية أو وطنية، فقد اعتادوا منذ حادث تفجيرالبطرسية الأليم أن يفعلوا أفعالهم المشينة والمؤلمة
كعادتنا في كل مرة نلتقي بهذا العنوان الذي يتصدر المقال نبتعد عن السياسة، ونلتقي بأي شيء آخر، إجازة يعني من الآخر من هموم الحياة، ولذا أقدم لكم هذه القصة القصيرة لتكون موضع مقالي اليوم، والقصة قرأتها و
بينما كانت مصر تفكر كثيراً في ماذا ستعمل بقطر وتركيا الخصمتان الإرهابيتان اللتان تناصباها العداء وجه ولوجه بالتمويل المباشر للإرهاب والدعم الإعلامي له، كانت مصر تتحسب للدول الصديقة لقطر والمعاونة لترك
نعم تحتاج لرخصة، ولكن هل أنت تعطيها الرخصة، هي وافقت على القانون الذي أنت وضعته وشاركتك وضعته، ودافعت عنك وأنت تضعه، وبررت ما لم تكن تفهمه، وظنت فيك حسن الظن، فأحسنت أنت بها المكر ولم تحسن بها الظن، و
بغض النظر عن كوني واحد من هؤلاء الذين أيدوا الدستور، ورأوا فيه أفضل دستور لمصر بعد ثورة الثالث والعشرين من يوليو، وتمنيت أن نعدله وقتاً ما، لكن للأفضل في بعض الأمور الحقوقية، لكنني اليوم أتمنى تعديله
الذي تابع الخصومة الشريفة التي جرت بين جنبات الكامبينو وسانتياجو برنابيو على يومين، وفي خلال أربعة أيام بين الريال والبرسا، يدرك تماماً أن تجديد فريق كرة القدم أمر صعب، ولا يأتي بتغيير كامل شامل
في الوقت الذي كان العالم بأجمعه يستنشق رائحة الحرب، ونسيم الدماء يكم الأنوف، بل هي دخان الخراب يعبئ الأجواء ويعمي العيون، قبل أن يكون، وفي الوقت الذي كان حتى الأمريكيين يبحثون لأنفسهم عن منفذ أمل لينف
أراد النزول للبحر بعد المواعيد التي يحددها الفندق، فرفض مدير الفندق، واشتبكا سوياً، وانتصر السائح الإيطالي على مدير الفندق الذي سقط قتيلاً من هول ما تلقاه من لكمات وضربات - رحمه الله-