احتفلت لجنة الحوار بمجمع ملوي الانجيلي المشيخي، بذكرى مرور 500 عام على الاصلاح الانجيلي،
ترأس نيافة الحبر الجليل الأنبا بموا أسقف السويس صباح اليوم الجمعة صلاة القداس الالهي
أعلنت إيباراشية السويس عن أسماء الفائزين الاوائل في مسابقات (الدراسي – الكتاب المقدس والمحفوظات
قال مركز مصر النيل للدراسات السياسية والاقتصادية، إن فاتورة استهلاك المصريين من اللحوم فى عيد
أمر المستشار المستشار شريف الزاوى المحامى العام بسرعة التحقيق فى واقعة العثور علي الأشلاء
تمكنت مباحث ببا بمحافظة بني سويف برئاسة المقدم مصطفى أبو طالب رئيس مباحث المركز من ضبط حسن
وضع البابا تواضروس الثاني اليوم حجر الأساس للجناح الجديد المقرر إنشاؤه في دار المسنين القبطية
أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال زيارته إلى فيتنام، بالتجربة الفيتنامية في التنمية،
يتحرك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في جولاته الخارجية بسرعة كبيرة ليس فقط لاستعادة الدور الإقليمي للقاهرة، بل أيضا لمحاولة
نشبت معركة كلامية بين الداعية الإسلامي عمرو خالد، والباحث إسلام بحيري
أقامت القنصلية المصرية بملبورن احتفالية علی شرف قداسة البابا بمناسبة
كشف الدكتور مرتضى الشبراوى أستاذ كبد الأطفال بجامعة القاهرة
أعلنت سلطات المكسيك ارتفاع عدد قتلى الزلزال الذي ضرب البلاد إلى
حرر مسئول الشئون القانونية بنادي الزمالك حسب اليوم السابع محضرا بقسم شرطة العجوزة
أشعر أن الشرطة المصرية شرطة مزاجية تدير أمورها بالمزاج يعني تترك جماهير الزمالك يدخلون المدرجات في مباراة أهلي طرابلس الليبي بالشماريخ وتتركهم يشاغبون، وتقبض على من تريد القبض عليه بالمزاج وهم خارجون،
الكلمة التي عنوانت بها هذا المقال ليست إلا اختصار للحروف الأولى لخمس دول الأسرع نمو اقتصادي بالعالم، وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا لكنها حينما تأسست لم يكونوا خمس بل أربع دول فقط،إذ
لقد فعلتها النجمة، وعادت دولتها، لم تأبه بكل التحذيرات الداعية للمحاوطة على الدولة، لألا ستسقط ولألا تفشل، لم يوجد لديها فوبيا الخوف من سقوط الدولة، وقالت مستهينة بالرئيس أن طفلتها الصغيرة تستطيع أن ت
أكتب هذه السطور وثمة أمل قوي يملأ قلبي، أن يفشل أعداء الوطن في مخططهم المعتاد في إفساد فرحتنا في كل مناسبة دينية أو وطنية، فقد اعتادوا منذ حادث تفجيرالبطرسية الأليم أن يفعلوا أفعالهم المشينة والمؤلمة
كعادتنا في كل مرة نلتقي بهذا العنوان الذي يتصدر المقال نبتعد عن السياسة، ونلتقي بأي شيء آخر، إجازة يعني من الآخر من هموم الحياة، ولذا أقدم لكم هذه القصة القصيرة لتكون موضع مقالي اليوم، والقصة قرأتها و
بينما كانت مصر تفكر كثيراً في ماذا ستعمل بقطر وتركيا الخصمتان الإرهابيتان اللتان تناصباها العداء وجه ولوجه بالتمويل المباشر للإرهاب والدعم الإعلامي له، كانت مصر تتحسب للدول الصديقة لقطر والمعاونة لترك
نعم تحتاج لرخصة، ولكن هل أنت تعطيها الرخصة، هي وافقت على القانون الذي أنت وضعته وشاركتك وضعته، ودافعت عنك وأنت تضعه، وبررت ما لم تكن تفهمه، وظنت فيك حسن الظن، فأحسنت أنت بها المكر ولم تحسن بها الظن، و
بغض النظر عن كوني واحد من هؤلاء الذين أيدوا الدستور، ورأوا فيه أفضل دستور لمصر بعد ثورة الثالث والعشرين من يوليو، وتمنيت أن نعدله وقتاً ما، لكن للأفضل في بعض الأمور الحقوقية، لكنني اليوم أتمنى تعديله
الذي تابع الخصومة الشريفة التي جرت بين جنبات الكامبينو وسانتياجو برنابيو على يومين، وفي خلال أربعة أيام بين الريال والبرسا، يدرك تماماً أن تجديد فريق كرة القدم أمر صعب، ولا يأتي بتغيير كامل شامل
في الوقت الذي كان العالم بأجمعه يستنشق رائحة الحرب، ونسيم الدماء يكم الأنوف، بل هي دخان الخراب يعبئ الأجواء ويعمي العيون، قبل أن يكون، وفي الوقت الذي كان حتى الأمريكيين يبحثون لأنفسهم عن منفذ أمل لينف
أراد النزول للبحر بعد المواعيد التي يحددها الفندق، فرفض مدير الفندق، واشتبكا سوياً، وانتصر السائح الإيطالي على مدير الفندق الذي سقط قتيلاً من هول ما تلقاه من لكمات وضربات - رحمه الله-
قد يكون من الطبيعي أن تراق دماء مصرية على أيدي خارجية التمويل، داخلية التطرف، كارهة للوطن، مع أنها تحمل جنسيته، لأنها تحمل مع الجنسية أفكار هدامة وسيئة السمعة
عاصمتها هاجاتنا، مساحتها 544 كيلومتر مربع، بحسب تعداد سكانها في الثلاثين من يونيو لعام 2015، 161785 نسمة، لغتها الرسمية الإنجليزية والتشاموروية، أتحدث عزيزي القارئ، عن جزيرة تقع في غرب
عاصمتها هاجاتنا، مساحتها 544 كيلومتر مربع، بحسب تعداد سكانها في الثلاثين من يونيو لعام 2015، 161785 نسمة، لغتها الرسمية الإنجليزية والتشاموروية، أتحدث عزيزي القارئ، عن جزيرة
الجميع شمر عن أكمامه مدافعاً عن هيبة الحكم المصري الذي تم ضربه على قفاه من مشجعي ولاعبي الفيصلي الأردني، الجميع امتشقوا أقلامهم وأطلقوا العنان لألسنتهم دفاعاً عن هيبة المصريين والتحكيم والرياضة، ويبحث
توقفت في المقال السابق عند صلح كوتاهية راصداً مرحلة من مراحل الصدام المصري التركي في القرن التاسع عشر، غير أنني اليوم أرصد لحضراتكم، هل كان الصلح ختام لصدامات طويلة لم تبدأ طبعاً منذ القرن التاسع عشر
أكتب هذه الكلمات بوازع البحث عن جذور العلاقة العدائية بين مصر وتركيا التي أعرف أن ما أبداها بهذه الشاكلة هي جماعة الإخوان ورفض الشعب المصري لها وطرده لها، وذلك في الوقت الذي فيه رئيس تركيا
لو كنت حضرتك مثلي من عشاق البليلة، ومن المقدرين لقيمتها الغذائية، كممول هائل للفيتامينات الحاثة على الذكاء، ولو كنت من الذواقين للبليلة المعمولة في الشارع لقدرت فكرتي عنوان المقال وهي إقامة مجلس أعلى
سأقص عليكم قصة أعزائي القراء، لا لأبتعد تماماً عن السياسة الدولية والمحلية فكليهما يودي في داهية وربنا يستر.يعشقون سباق السيارات، مستخدمين السيارات ذات الدفع الرباعي، ولكن من بينهم من كانت
توقفت المقال السابق بعد عرضي لبعض الأمور التي لم تستوقفني على الإطلاق في المؤتمر الرئاسي للشباب، والتي من بينها ولم أرصدها في المقال الماضي أن الإعلامي المرموق عمرو أديب يطالب بتغيير وزير الشباب للإتي