أكد البنك المركزي المصري، أن ما تردد عن تغيير العملة المحلية ليس صحيحًا
قال الإعلامي عمرو أديب، إن رعاية الأقباط المهجرين من شمال سيناء إلى محافظة بورسعيد، ليست مهمة
مجلس الوزراء يقرر منح المواطنين مليار جنية على البطاقات التموينية
تمكنت الحماية المدنية من السيطرة على حريق اندلع فى كميات من الفايبر والأخشاب داخل
أديب: "مصر كانت طابونة".. وهناك أصحاب مصالح يسرقون الأراضي
استقر سعر صرف الدولار الأمريكى أمام الجنيه المصرى، اليوم الإثنين، حيث بلغ متوسط سعر صرف
تجدد الحديث فى الأوساط النمساوية عن تفعيل قانون يمنع أن يحمل المواطن جنسيات أخرى الى جانب
وصف بهجت العبيدى عضو مجلس الشوري الاسلامي تصريحات الشيخ الدكتور سالم عبد الجليل وكيل أول وزارة
مهرجان تذوق الأطعمة من المهرجانات الشعبية المحببة لقلوب النمساويين حيث يلتقون خاصة
بعث الكاردينال كريستوف شونبرن رئيس أساقفة النمسا " 72 عاما " برسالة تهنئة الى والدته البالغة
أعلن عمرو الجارحى وزير المالية وصول الدين العام إلى نحو 3.4 تريليون جنيه بنسة تصل
استنكر الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، التصريحات التي يطلقها البعض على مواقع التواصل
أعلن المتحدث العسكري عن آخر مستجدات المداهمات الأمنية لقوات الجيش بشمال ووسط سيناء،
رغم مرور شهر على افتتاح محطة ترام الرمل بالإسكندرية بعد أعمال التطوير التي أجريت بها،
شن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، هجومًا على الجماعات التكفيرية التي تستبيح
اليوم تحل علينا الذكرى التاسعة والستين لنكبة العرب، كل الجيوش العربية اللبناني والسوري والأردني والمصري مجتمعين اندحروا أمام جيش واحد هو الجيش الإسرائيلي، قاتلت الجيوش الأربع ضد جيش واحد لمصلحة فلسطين
قتلوا الشهيد القبطي العائد هرباً من نار فشل وكذب الدولة المصرية التي أكدت دعمها لمن ليسوا مهجرين قصرياً، ولكن تاركين بيوتهم من باب التنزه والتمتع برؤية أثار مصر في شتى بقاعها، قتلوا نبيل النبيل الذي ل
حاول إرهابيو العالم أن يهوشوا المصريين أثناء تسديدهم لضربة جزاء على مرمى الوطن، فهادنونا شرقاً، وادعوا مقاطعتهم للجماعة الإرهابية الأم لكل إرهابيو العالم، بوثيقة تصدرها حماس من الوطن الراعي للإرهابيين
إن كان مسيحيو مصر مدينين، فهم مدينين بمسيحيتهم، وبثبات إيمانهم لواحد من أصغر رسل السيد المسيح له المجد، وهو القديس مار مرقس الرسول الذي أتى ماشياً من بلاد بعيدة للإسكندرية حتى تهرأ حذاءه، فدخل ليصلحه
كتبت مقال في ما قبل كان عنوانه كيد الملوك ورقص الحكومات، تحدثت فيها عن المشهد الراقص الذي قدمه الملك الكهل الملك سلمان وهو يرقص في استقبال أمير قطر نكاية في الحكومة المصرية المبطئة في تسليم مقلتي عين
صدمات المصريين مع المئة يوم، لا تبدأ من يومنا هذا، فقد بدأت منذ وعد مرسي الرئاسي بالحساب بعد مئة يوم، وحاسبناه وأسقطناه بعدها بمئتين وخمس وستين يوماً من الحساب.
بينما ينهمك مذيع التليفزيون المصري في سؤال القس الكاثوليكي حول الفروق بين الطوائف المسيحية، والفوارق بين الانفصال والطلاق في الكاثوليكية، وينهمك الفيسبوكيون في تحليل خطاب البابا وترجمته الصحيحة والركي
هل تعلمون، لماذا رفض الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أن يترشح لولاية ثانية؟ لأن استطلاعات الرأي أظهرت أن شعبيته انخفضت بنسبة 10% (فقط 10% انخفاض) بسبب مشروع قانون العمل الذي تبناه فقرر الرحيل وتسليم البل
ما حررت الطوارئ شعباً، ولا حررت أرضاً، هذا ما أؤمن به وما آمنت به بعد ما تابعت ما يجري بأرضنا الغالية سيناء، وغلاوة سيناء تأتي من ذكرياتها الحزينة ومن انتصاراتنا المفرحة اللتان جرتا على أرضها من نهر د
نعم أنا أسأل الرئيس، ليس على ذلك التطبيق الذي تم إطلاقه بنفس الاسم، ولكن على منصات الإعلام، اسأله وأنا أحتمي في صبره وثقته في نفسه التي دفعته لإطلاق مثل هذا التطبيق وهو مطمئن من تعامل الناس معه، وقدرا
عنوان المقال ليس خلاصة القول، ولكنه مختصره، وعنوان لما قد يحدث في عالم على صفيح سوري
حرب السجائر" التي اندلعت على مدار اليومين الماضيين، بين أعضاء تنظيم داعش وأبناء قبيلة الترابين، على خلفية إحراق التنظيم لشاحنتي "سجائر" حاول أبناء القبيلة تهريبها عبر الحدود إلى غزة حيث يستخدمون
أزمة هذه البلد الحقيقية أن مسؤوليها لا يريدوا بذل المجهود، ولا أقصد هنا ذلك المجهود البدني الذي كان يبذله الباشمهندس إبراهيم محلب فقط، ولكن أيضاً المجهود في التفكير
كأنهم يتآمرون على البلد، أخذوا يهددونا كثيراً بمسألة المؤامرة والاستهداف الخارجي، فطلع أن التآمر من الداخل والاستهداف من قلب الحدث، كنت أتهمهم أنهم يستسهلون في تفكيرهم، فطلعوا يفكرون لكن في أذية البلد
في البدء كانت الطوارئ، وكان الشعب يعيش بالطوارئ، والإرهاب ينمو بين أحضانها، والجهل يتفشى في كنفها، والفقر يتكاثر برعايتها، والتطرف يحكم من خلالها.
لا أعرف إن كان الرئيس سيأبى أن يلتقي أسر الشهداء إلا بعد أن يأتي لهم بمنفذي العمليتين أم سيلتقيهم وبيد وزير الداخلية
رغم أني وكما أزعم من المستفيدين من إبقاء الوضع على ما هو عليه في قانون الإيجار القديم، لكنني سعيد لموافقة مجلس النواب على اتفاقية قرض صندوق النقد الدولي بعد قبض أول قسط منه، وهذا
هل أعد الرئيس السيسي نفسه لدفع ثمن ما يرنو إليه ويتوقعه من دعم أمريكي له ولبلاده، قطر سبقت ودفعت، السعودية دفعت، ألمانيا مطالبة بالدفع، الكل إذن عليه أن يدفع ثمن الدعم الأمريكي أياً كان ماهية هذا الدع
الكل في مصر منشغل بالملفات التي سيعرضها الرئيس المصري ويناقشها مع نظيره الأمريكي أثناء الزيارة لأمريكا، وهذا طبيعي والخلاف عليه صحي، وإن كنت أتوقع دائماً أن يخالف الرئيس بمستشاريه
الميت ليس بحراً يجتمع العرب على شطآنه، لكنه وطن يَدعي البعض وجوده، يتمنى البعض أحياؤه، ينتظر الكثيرون بعثه، يجتمع زعماؤه ليتناقشوا ويتجادلوا، لذا سألت نفسي