علمت "الوطن"، أنَّ البنك المركزي المصري وافق في جلسته المنعقدة اليوم الثلاثاء، على إطلاق
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الدولة مجني عليها في أزمة تهجير أقباط العريش، بينما لم .
عرض التلفزيون المصري، منذ قليل كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي في الدورة الثانية
قال السفير ميخائيل بوجدانوف، مبعوث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للشرق الأوسط
أوضح الكاتب الصحفي حسن أبو طالب، المستشار بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية، أن الكتائب الالكترونية هم مجموعة من المحترفين لديهم توجه
انطلقت خلال الأيام الماضية فعاليات النسخة التاسعة والثمانين، من حفل جوائز الأوسكار، لعام 2017، وقد شهدت هذه النسخة عددًا من
أصدرت مطرانية الأقباط الأرثوذكس في الإسماعيلية بيانًا، اليوم الثلاثاء، أعربت فيه عن شكرها لكل
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الثلاثاء، عن ارتفاع الأسر القبطية .
أكد المستشار نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان أول أمس
يقول الأنبا رافائيل الأسقف العام و سكرتير المجمع المقدس، خلال زيارة وفد من الأساقفة
بتقديم المساعدات لأهالي العريش النازحين إلي الإسماعيلية من إرهاب "داعش"
قام عدد من الشباب أمس، بتخفيف المعاناة علي أطفال أهالي العريش النازحين، إلي الإسماعيلية
وصف الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي في جينيف، موقف مؤسسة الأزهر في قضايا
انطلقت خلال الأيام الماضية فعاليات النسخة التاسعة والثمانين، من حفل جوائز الأوسكار،
افتتح محمود الغربي رئيس الوحدة المحلية لمركز الفشن بمحافظة بني سويف سوق اليوم الواحد بجوار
طالب النائب عاطف عبد الجواد، عضو مجلس النواب عن مركز بندر بني سويف، بأقالة محافظ
ظننت كثيراً أنني ذو قدرة على الكلام والتعبير عما بالقلب والعقل، بيد أن هذا بات واضح أنه ليس صحيح على الإطلاق، فها أنا أشعر أني عاجز عن الكلام، آلام هائلة تفوق القدرة والاحتمال تعتصر قلبي
كنت أظن أن ميسي هو الذي يدفع لنا المال لكي يأتي عليه اليوم ويكتب اسمه بالليزر بجوار اسم مصر، وعلى ماذا؟ على الهرم أحد أهم عجائب الدنيا السبعة والعجيبة الوحيدة تقريباً الباقية من تلك العجائب،
لا أعرف متى سيصل جثمان الإرهابي عمر عبد الرحمان ليزيد مصر تلوثاً، ويدفن في ثراها بحسب وصيته، لا اعرف كيف خرج منها ولماذا؟ ألعله ملاحقأمنياً، وقد أثبتت أمريكا
أول أمس كانت الذكرى الأولى لرحيل الأستاذ رحمه الله، وأبقى لنا مصر بتاريخها منقوص الوثائق، مبتور الأحداث، محتكر الحكايات في مصلحة رجل واحد رحل وترك
في بلادي الكل منشغل بالتعديلات الوزارية وتغييرات كابتن محمد حلمي في مباراة الإنتاج، وفي هذا الصدد لا يمكنك إلا أن تفكر لماذا هذا خرج ولماذا هذا دخل؟ ولكنه في نطاق الوزراء ولاعبي الكرة هذان هما الفئتان
أنا أحب مجلس النواب وأضعه أولاً قبل زوجتي وأنا جاي من تحت، ولأن الجميع في مصر يدعمون مصر ما عدا تلك القلة المندسة في مجلس النواب التي لا أعرف علي أي شيء تدعمه، والذين وصلوا على غير الرغبة الأمنية
تحدثت في مقالين سابقين عن الفقر الذي وسمت به مصر، ووُسِم به المصريون مرة تحدثت عنه وعن كيفية التعامل الحكومي معه ولماذا تتقشف على الشعب وتبغدد نفسها، وكذلك مجلس النواب،
عزيزي القارئ، ما تقرأه في عنوان المقال ليس خطأ كتابي من كاتب هذا المقال، وليس انحدار مني باللغة العربية ولا لغة الكتابة الصحفية التي دائماً وأبداً أحترمها.
كانوا زمان بيقولوا أن خير وسيلة للدفاع الهجوم، وبعدها قالوا أن الانتصار يجب أن يقوم على دفاع صلب فلا ينال منك خصمك، ثم نل منه أنت، والمبدأ الثاني هو ما نفذه المدير الفني الأرجنتيني كوبر في خطته في كل
من حق الرئيس السيسي ووزرائه أن يقولوا ما يريدون، ويدعوا ما يدعون، ويؤكدوا ما يريدون تأكيده، وأن يتهموا البلد بأنها فقيرة وبلا موارد، وأن الشعب كثير العدد، وأن الفساد للركب، وأن الغد أفضل
في بلد يعيش على المعونات والقروض، ورئيسه يعترف بفقره بغض النظر عن سر هذا الفقر الذي يعود في رأيي إلى فشل كل من حكموه في أن يحسنوا إدارة موارده، المهم في هذا البلد الذي يعاني من نسب بطالة مرتفعة
لم يعد يشغلني من هم هؤلاء الراكبين على الجمال في موقعة الجمل؟ ولا أسأل هذا السؤال بمناسبة ذكراها السادسة، ولكن ما أصبح يشغلني بحق من هو الجمل الذي يُركَب؟ وقبل أن أجيبك على هذا السؤال يجب علي أن أذكرك
بعد انتهاء عام الشباب والبدء في عام المرأة، تستمرمؤتمرات الشباب وتغيب مؤتمرات المرأة، وهذا من باب التمويه،ولأني مش بأفهم في تمويه الدولة، أحب أرصد لحضرتك بعض اللقطات الرئيس يؤمن شاب كشف وفضح أفعال محل
لم نخط الكثير من الخطوات داخل عام المرأة، ونجد النيابة تحفظ التحقيق في قضية تعرية سيدة الكرم، ثم نشاهد هذا الحوار المبتزل بين إعلامي مفترض أنه محترم وله قدره، ومطربة لبنانية محترمة بالفعل، يدور هذا ال
اليوم بالتحديد، تحل ذكرى ثورة يناير التي أسقطت أضعف جزء في النظام وقتها، وهو رأسه الرئيس السابق مبارك، حيث ضحى به النظام ليبقى هو يعيش ويتعايش ويعيث في الأرض فساداً.
انتقلت الولايات المتحدة من حالة نعم نستطيع، وها نحن استطعنا، إلى حالة الرغبة الحميمة لتعود أمريكا دولة عظمي، وتصبح أولاً، هذا ما جرى ديمقراطياً في انتخاب حر في الولايات المتحدة الأمريكية.
أكتب هذه الكلمات، وأنا بكامل قوايّ العقلية، وأثق في نزاهة قضائنا الشامخ حينيحكم بمصرية جزيرتي تيران وصنافير وحين يحكم بإدراج اسم أبو تريكة في قائمة الإرهابيين، أكتب هذه الكلمات وأنا مدرك جيداً
قاومت نفسي كثيراً، ونجحت في كبح جماحها لألا تشاهد أحمد موسى استثناءًلمبدأها التي اتخذته بعدم متابعة هذا الإعلامي حتى أيام الإخوان كنت أتابعه حاولت نفسي الأمارة بالسوء أن تثنيني عن مبدأي
تسطر الشرطة المصرية واحدمن أهم فصول فشلها الذريع الذي اعتادت أن تسطره أمام تطرفها وإرهابها وتعاونها مع السلفيين وإرهابيو مصر، وذلك حينما قدمت للنيابة والقضاء قضية سيدة كرم القواديس المُعراة
بين بكاء أوباما في خطبة الوداع، واستهانة ترامب بأوباما في مؤتمرهالصحفي، فترة انتقالية لا تتمثل في تلك الأيام المتبقية إلى لحظة إقامة ترامب بالبيت الأبيض ولكنها من لحظة اعلان فوز ترامب إلى إقامته بالبي