حمل عام 2016، بين أيامه أخبارا عن العديد من قصص الحب بين المشاهير، إلا أنه جاء أيضا بخيبات
عقد اللواء فيصل دويدار اجتماع عاجل بضباط المديرية وقياداتها لبحث ضرورة
أعلنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة ملوي بالمنيا ،عن طرح وبيع عدد 4 رؤوس ماشية مذبوحة
رغم التجهيزات المعقدة لزيارات وتحركات رؤساء الدول، إلا أنها في بعض الأوقات لا تخلو من المواقف
أكد مصدر كنسي رفيع بمطرانيه بني سويف إن امن دير السيدة العذراء ببياض العرب شرق النيل
قلما يجود الزمن بمثل هذا الرجل، في شجاعته وقوله للحق، الغائب الحاضر الأب الروحي لأقباط المهجر المهندس عدلي أبادير يوسف.
تمكن النادي الأهلي، من تعميق جراح الزمالك، والحفاظ على صدارة الدوري بهدفين نظيفين
احتفالا بأعياد الكريسماس وحلول سنة ميلادية جديدة قام مجموعة من الأطفال من قرية "كوم بوها"
يوشك عام 2016، على الانتهاء، ويستعد العالم لاستقبال العام الجديد (2017)، وقد شهد خلال العام
وافق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم الخميس، برئاسة المهندس شريف إسماعيل
وافق مجلس الوزراء، في اجتماعه اليوم الخميس، رسميًا على اتفاقية تعيين الحدود
هدت الساحة الفنية خلال عام 2016 عدد محدود من الزيجات بعضها كان لافتًا في تكلفته وضخامته.
حصد عام 2016 أرواح عمالقة الفن، وغيبهم الموت عن الساحة، ومنهم الفنان القدير محمود عبد العزيز
أبرز موقع "صدى البلد"، تصريحات الكاتب والمفكر مدحت بشاي، تعليقًا على مشروع قانون أمريكي
قال الدكتور وسيم السيسي، الباحث في التاريخ المصري، إن "تاريخنا مزيف"، لافتًا إلى أن صلاح
في الأسبوع الماضي، كتب ترامب على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أنه يجب عقاب من يحرق العلم بالسجن وسحب الجنسية منه، مما أثار ضجة كبرى في الأوساط الأمريكية، صحيح أنهم لم يدافعوا عمن يحرق العلم
توقفنا في المقال السابق عند احتمالية وجود أسباب أخرى لتدفع الأمن أيضاً لإلغاء معرض الأثاث لو مارشيه، وقد لجأنا لتلك الفكرة ليس رغبة منا في تجميل صورة الأمن
مع ظني أن الأمن يفهم أنه ليس فقط الإرهاب هو الجبان ولكن أيضاً رأس المال جبان، ظني هذا جاء من انتشار السادة اللواءات في كل مجالات الحياة
شاهدنا جميعاً المشهد الدموي المخيف والموجع باغتيال السفير الروسي بتركيا وتألمت لسماع صوت صراخ النساء فور إطلاق النار،
وصف وكيل وزارة التجارة والاقتصاد القطري الحكومة المصرية، بأنها حكومة قذرة، جاء ذلك في تغريدة قصيرة على موقع التغريدات القصيرة تويتر، ومصحوباً بتأكيدات أن وقت الحزم جاء، مؤكداً على أن القطريين لن يستقد
في الوقت الذي احتفل فيه الموقع العالمي جوجل بمرورمئة وأربعة أعوام على ميلاد المصرية درية شفيق،
وسط الجدل الهادر حول محمود إيه ده يا محمود؟ حزام ناسف!ولا حقيبة يا حبيبي وبين هو ده محمود ولا مش محمود؟ أقف مندهشاً ليس لسرعة وصول أجهزة الأمن لهؤلاء الإرهابيين
لم تكن جريمة كنيسة القديسين بإيعاز من وزيرالداخلية، ولا مخطط لها من الأمن المصري، لأن الأمن المصري ببساطة لا يعرف كيف يخطط؟ فقط يعرف كيف يعذب ويقتل تعذيباً، لأنه ببساطة لا يعرف كيف يستجوب
قرأت ما تم تناقله، من أن ثمة كلبة تم اغتصابها، وهالني حجم الصدمة التي اتضحت من ردود أفعال الناس. يا سادة، ليست هي أولى المغتصبات من البهائم وارجعوا لفيلم الأرض،
بينما يقف الملك السعودي سلمان، الرجل الكهل في سنه الشاب في قلبه، يرقص فرحاً بلقائه الأمير القطري الشاب العقل والقلب، كانت حكومتنا تمارس أشد أنواع الإغراء برقصها أمام قضاة مصر،
لعل عنوان هذا المقال يعبر عن ذلك الجنون الذي انتاب الاقتصاديين الحكوميين في مصر حينما عوموا الجنيه، وأشبعوا رغبتهم الضعيفة في رؤيته عائم على وجه الماء تتقاذفه الأمواج دون ضابط ولا رابط، ولا معه
لم أكن مفاجأ حينما أقر مجلس الدولة قانون المجتمع المدني، فالتوجيهات للكل واحدة، القانون لازم يمر وبهذه الطريقة التي تبدو الحكومة بريئة منها حتى نكن أبرياء أمام المجتمع الدولي، ولا يسألونا عما يحدث من
لا أعرف، لماذا لم يطبق الإعلام المصري مع قناة الجزيرة المثل المعروف دع الكلاب تنبح والقافلة تسير؟ عندما أذاعت فيلمها المسيء للعسكرية المصرية، وطبق النظرية القائلة
الناس في بلادي نيتهم صافية،وقلوبهم طيبة، ويكرهون عدوهم، ويدعون على ابن عمهم، ويشمتون في جارهم، ويشتمهم قريبهم، وفي تشابك عجيب تجد حكومتهم تولعها نار عليهم في الأسعار
في الوقت الذي يتجه الكل بأنظاره للمحكمة لانتظار حكم قضية شغلت الرأي العام طويلاً التي يتهم فيها نقيب الصحفيين بأنه آوى صحفيين مصريين معارضين أرادا الفرار من بطش الدولة بهما لأنهما رافضين لسعودةالجزيرت
وعدنا الرئيس السيسي من بين ما وعدنا به،
هي قالت شكراً، والرئيس قال عفواً، وما بين شكر الحكومة
لم تكن الرسالة التي أرسلها الرئيس الأمريكي كارتر
لم أكن أريد قيام ثورة ولا أريد أبداً تغيير النظام
توقفت في المقال السابق عند سؤال، هل التحول الملحوظ