أحسنَ اللهُ عزاءَ مصرَ فى شهدائنا من الجنود والمدنيين فى سيناء والقاهرة، وأحسنَ عزاءَ أمهاتهم وآبائهم، وعوّضنا عنهم خيرًا. وبعدُ،

دائماً في مطالعاتي للآباء النساك كنت اتساءل أنى كان لهم ان يكتبوا عن رذائل لم يرتكبوها ويصنفوها وبعد تحليلهم

في هذا المقام، سوف أشير إلى الشروخ الجارية في أوروبا والمعسكر الغربي عامة، فأسباب ذلك يطول

هل العالم أمام كوبا أخرى أم سوريا ثانية؟ الشطر الأول من السؤال تطرحه الصحيفة الإسبانية «لا فانغارفيا»

لا نستطيع اعتبار يوسف القرضاوى داعية. فهو يعيد تدوير الماضى. لا نستطيع أن نقول على الشيخ الشعراوى

تحدثنا بالمقالة السابقة عن زيارة «البابا مقار الأول» إلى قرية ميلاده ولقائه والدته التى نبهته إلى

لحظة أن ضغط إرهابى الدرب الأحمر على زر التفجير، وجذب صمام الأمان، وفك كوابح حزامه

العالم يتطور فى كل شىء. فى الطب. فى وسائل المواصلات. فى الاتصالات. فى الميديا والإعلام. فى كل مناحى الحياة.

تقاربت الحضارتان المصرية واليونانية منذ الزمان. واختار أشهر يوناني في التاريخ أن يبني المدينة التي تحمل اسمه في أرض مصر وعلى ساحلها المتوسطي.

بينما كنت أجلس على مقهى شعبى فى إحدى العواصم العربية، وبينما كنت أحتسى الشاى المغربى الممزوج

فى اللحظة التى تسلم فيها الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئاسة الاتحاد الإفريقى، فى جلسة افتتاح القمة

لم نقرأ كلمة واحدة عن مى زيادة فى المدرسة الابتدائية ولا الثانوية، ولا بعد ذلك فى الجامعات

فى آخر لقاء لى مع الصديق الراحل الجميل د. طارق أسعد، أستاذ الطب النفسى، تمنّى فى نهاية البرنامج

الجسد في العهد القديم يعني الذات البشرية، لان عند اليهود ما يظهر عند الانسان هو الجسد. يعتبرونه كل الانسان

لم تكن رؤية الرئيس عبدالفتاح السيسى لقدرة الكيانات الإرهابية على التوغل وإسقاط

لافت جدًا استيلاء أخبار الفضائح الجنسية على مقدمة التفاعليات بالمواقع الإلكترونية، هى الأكثر قراءة ومطالعة وتعليقا، الفضائح الجنسية تجتذب الضباع، الذباب الإلكترونى لا يعف إلا الجثث النافقة، هناك شبق

فى غمرة الأحداث والتفاعلات لا يجب أن ننسى قمة «روسيا - تركيا - إيران»، التى انعقدت فى مدينة «سوتشى» الروسية منذ أيام.

أخبرتُ صديقى طبيبَ العيون الأشهرَ، أن عينى السيدة الجميلة، اللتين لا تُغمضان فى وهج الشمس، منذ ثمانية عقود، توشكان الآن على الانطفاء، وأن تلكما العينين هما جميعُ زادها فى هذه الحياة؛ لأنهما الجسران ا

راسى يتدلى مثقلا بفعل الجاذبية الى أسفل ، و لكن ليس الجاذبية الأرضية و إنما انجذاب الجائع

فى مصر الآن- وكعادتنا دائماً- ننقسم إلى فريقين متقابلين فى منتهى الوضوح لا يمكن أبداً الخلط بينهما، فهما متناقضان كل التناقض..