اليومَ، سوف تصطبغُ صفحاتُ العيون بحُمرة الشفق، ويُشرقُ الكونُ بالورود الحمراء وتخفقُ القلوبُ بحُمرة الهوى. سوف يترجّلُ «كيوبيد» عن أرجوحته

قال الشاب المثقف: إننا نعلم أنك مساند لقضايا المرأة والشباب طول عمرك، ولنا بعض الأسئلة حول موقفك هذا.

استكملنا بالمقالة السابقة الحديث عن ولاية «مُحمد بن طُغْچ الإخشيد» الثانية لـ«مِصر» حتى مرَض

دراسة نشرتها مجلة «ذا لانسيت» العلمية الأسبوع الماضى أثارت ضجة عن علاقة السمنة

تجهّم وجه مدرس الدين عندما قرأ اسمي وقال: "اسمك خواجاتي، ألم يجد والديك اسما عربيا يعجبهما؟".

التنقل بين القاعات التي تحتضن فعاليات «القمة العالمية للحكومات» في دبي، يتجاوز التنقل بين موضوعات

قرأت «ألف ليلة وليلة» يافعاً، أي قراءة اليافعين. ثم أعدت قراءة معظمها في الثمانينات، بتأثير من

يئس الإنسان المصرى من حُكامه ، فلاذ بخالقه وخالقهم ، وقال « جبر الخواطر على الله » ! .

عقد الأسبوع الماضى بدولة الإمارات، مؤتمر تاريخى عالمى للأخوة الإنسانية، وهذا المؤتمر

بدت مدينة «أبوظبى» من الدور السابع والثلاثين فى فندق «سان ريدجيز» جميلة وبهية ومتلألئة

انتشر أخيراً فيديو لأستاذ جليل وكبير فى كلية الطب يقف فى جامع ويتحدث عن الإعجاز العلمى

نحاول ببطء شديد نتلمس طريقنا لهذا المقال، حتى لا نتعرض لنزلة برد كنسية حارة وملتهبة نظرا لتوهج الفحم أسفل البخور المتصاعد من الشورية ليدفعه هواء التكييف المنتشر فى أرجاء الكنيسة يمينا وشمالا هذا لو ك

أرجوكم فكروا فيما سأقول بعمق. حتى نحقق الإصلاح المنشود، وننتقل من حالة اليأس إلى الأمل، ونصل إلى تحقيق معدلات الاستقرار والرفاهية التى نحلم بها، لا بد أن نلتزم بأمرين:

تعود فكرة توحيد دول أفريقيا إلى عام 1957 عندما نادى بها الزعيم الغاني كوامي نكروما حتى قبل أن تستقل الكثير منها

لا أعرف معنى كلمة «الشّبُّورة» على وجه الضبط. غير أنني أعي أن لها علاقة بالطقس السيء، وقد تكون

يوافق اليوم ١١ فبراير مولد المفكرة الأديبة المبدعة مى زيادة، التى ولدت عام ١٨٨٦، وماتت ١٩ أكتوبر ١٩٤١،

اعتاد الفنان فاروق حسنى، وزير الثقافة الأسبق، أن يبدأ العام بمعرض فنى جديد، مؤكدا حضوره كفنان تجريدى

فى ذلك الحفل الأنيق، ذكّرنا المطرانُ «عادل زكى» والأبُ «كمال لبيب» بمقولة جميلة عن الفنون

لم تكن الفنانة المعتزلة «شهيرة» ولا رفيقتها «سهير رمزى» من أوائل من دشَّنوا «تحجيب الفنانات»،

كما ذكرنا أن القرن الـ21 يحفل بثنائيات هامة، يجب أن ننتبه إليها، ونتعامل معها بتوازن، وذكرنا منها: 1- التراث والمعاصرة 2- المادة والروح 3- الآلة والإنسان 4- الزمن والأبدية ونستكمل موضوعنا عن التوازنا