كما ذكرنا أن القرن الـ21 يحفل بثنائيات هامة، يجب أن ننتبه إليها، ونتعامل معها بتوازن، وذكرنا منها: 1- التراث والمعاصرة 2- المادة والروح 3- الآلة والإنسان 4- الزمن والأبدية ونستكمل موضوعنا عن التوازنا

فى العصور المصرية القديمة كان المصرى القديم يطلق على لغته "نتر مدو" وتعنى (كلام الإله)

بعد أن قام الإرهابيون بحرق وهدم عدد من الكنائس والمؤسسات الخدمية وكان من بينها الكنيسة الإنجيلية

أينما تواجدت أسمع: المجتمع قد تغير، أصبح المجتمع عنيفاً، سواء باليد أو اللسان أو حتى بالسلاح! ضاعت الأخلاق!

هناك رسائل، أحجمت عن نشرها فى حينها لأسباب متنوعة، فربما لم يسمح المناخ وربما خشيت الأذى

«العين عليها حارس»، هكذا نردد، والحمد لله أن الدولة بمبادرة نور حياة انضمت إلى قائمة الحراس

قلنا مراراً، وقال غيرنا، إن الحجاب ليس فريضة إسلامية، وليس أمراً إلهياً، بل دعوة سياسية،

قولوا ما شاء لكم القول فى شأن الأصوليات الدينية من أنها متطرفة أو أنها بلا دين أما

فى فيلم «بنتين من مصر» ذهبت إحدى البطلات «زينة» إلى مكتب زواج وملأت الاستمارة، ومع

توج «المؤتمر العالمى للأخوة الإنسانية» أعماله، بـ «إعلان أبوظبى» والذى كان لى شرف حضوره

فى أواخر أيام الراحل البابا شنودة الثالث تم تعطيل العمل بلائحة 38، التى أعدها المجلس الملى العام

عندما أصاب اليأس مُنظرى تيار الإسلام السياسى ومفكريه وقادته من الهجوم على العلمانية لإقناع أتباعهم بأضرارها الجسيمة على مجتمعاتنا، فالعلمانية كل يوم ترد عليهم بمنجز حضارى يخرسهم ويلجمهم ويجعل الفجوة

ما الدور الوظيفى التاريخى الذى جاء به الرئيس الأمريكى دونالد ترامب؟

نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيبا سوانا" تنطبق هذة المقولة علي عددا كبيرا من الشعب المصري

أكاد أجزم أن غالبية المصريين يعانون من ازدواج الشخصية فى القول والفعل متمثلا ذلك فى التناقض

قلنا إن المرأة فى ظل الدولة الإسلامية، وهى طرف حيوى وفعال ومشارك للرجل بإرادته، قد باعدوا

حدثتُكم الاثنين الماضى كيف كنتُ أخبّئ الكتبَ التى أودُّ قراءتَها داخل متون كتب المدرسة، لأخفيها

(مرغم عليك يا صُبح مغصوب يا ليل.. لا دخلتها برِجْليَّا ولا كان لى ميل.. شايلينِّى شيل دخلت أنا

لماذا تختار دولة الإمارات العربية أن تتخذ -دائماً- سياسات متقدمة سابقة لعصرها قد تبدو غير

وصلتنى رسالة من د.عصمت شيبة، أستاذ الباطنة بطب القاهرة، وهو معروف بالصرامة العلمية والدقة