امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي اليومين الماضيين بالعديد من التعليقات الخاصة باثنين من الهاشتاج

إنه الإفلاس والتذبذب السياسي لدى جماعة الإخوان، وهذا مرده إلى الجهل بفقه الواقع

رغم أن «الثورة» التونسية التي نشبت في ديسمبر (كانون الأول) 2010 كانت الأولى بين «الثورات»

العناوين المألوفة مثل موقف روسيا من نيكولا مادورو، أو نقل المشير عمر البشير إلى دمشق في طائرة

هناك فرق كبير بين الله فى ذاته، أو الله كما هو، والله الذى تتصوره الأديان والثقافات والحضارات الإنسانية عبر التاريخ.

تقول لنا علوم الإدارة الحديثة إن تحقيق التغيير على المستوى المؤسسى والمجتمعى يعتمد على

تحدثنا بالمقالة السابقة عن اضطراب الأحوال فى «مِصر»، وتعيين الخليفة لـ«مُحمد بن طُغْچ»

دعوة تجديد الخطاب الدينى التى أطلقها الرئيس منذ عدة سنوات ما زالت لا تجد صداها على أرض الواقع

هى قضية حساسة وخطيرة نطرحها أمامكم لعل وعسى نجد الحل المناسب قبل أن تتفاقم وتنفجر المشكلة

بعدما بدأ تيارُ الإسلام السياسى وجماعةُ الإخوان فى القفز على «ثورة يناير ٢٠١١» واختطافها

هل من المنطقى أن تُضرب الزوجة، وتهان وتُمنع من السفر، من العمل، لأنها خاضعة «بقوة القانون

بعد عشر سنوات من حصوله على جائزة الدولة التشجيعية عن كتابه الذى كان أول كتاب رصد

يكسر وزير الأوقاف، الدكتور محمد مختار جمعة، حاجز الصمت، ويعلنها صريحة دون مواربة كالتى تلوكها

بالتأكيد نحن كشعب نقدر ونثمن جهود وزارة الداخلية فى توفير الأمن والأمان لنا جميعاً، وأن يمتد نشاط

الأحداث الجارفة والمباغتة امتحان صعب للكتّاب. وعندما تطول بها الأيام، تتحول إلى محنة

رأيتها فى المهرجان الكبير فاندهشت، لم أتعرف عليها، لم تكن هى صديقتى، ذات الجمال والجاذبية

مرت أمس الذكرى الخامسة والعشرون لرحيل العالم الدكتور الأب جورج قنواتى، الذى رحل فى 28

منذ أن تولَّى الرئيس عبدالفتاح السيسى مسئوليات حكم مصر وهو يواجه ملفات مستعصية ومشكلات مزمنة وأوضاعاً بالغة الصعوبة، ورغم ذلك كله، فهو ينجح يوماً بعد يوم فى مواجهاته لهذه الأزمات.

كثر الحديث فى الآونة الأخيرة عن تصحر البيئة السياسية المصرية، وأن البيئة الحزبية جدباء وتحتاج إلى جهد مكثف من أجل تنميتها وتطويرها وإنهاء حالة الجدب السياسى والحزبى التى تسود البلاد. وهو وصف صحيح ودق

تواصل معى الكاتب المغربى المعروف «رشيد أيلال» مؤلف كتاب «البخارى.. نهاية أسطورة» شاكياً أن كتابه قد تمت مصادرته من معرض كتاب القاهرة