تواصل معى الكاتب المغربى المعروف «رشيد أيلال» مؤلف كتاب «البخارى.. نهاية أسطورة» شاكياً أن كتابه قد تمت مصادرته من معرض كتاب القاهرة

المحلل السياسى الموضوعى المنصف مثله مثل معلق كرة القدم المحايد، عليه أن يشجع اللعبة الحلوة!

1- يموج العصر الحديث بأمور جديدة مثل: شبكة الإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعى (الفيس بوك - الانستجرام.. إلخ) والمزيد القادم فى الطريق.. وأصبح التواصل ممكنًا بالصورة، والحركة، والتخاطب المباشر.. والإن

بلغة كرة القدم نستطيع القول إن الرئيس السيسى استطاع خلال السنوات السبع الماضية أن يحرز العديد من الأهداف الرائعة والمؤثرة فى مرمى أعداء مصر والأمة العربية والأهداف، هى:

حكاية شهدائنا منذ أحداث ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 وحتى الآن ستظل ساكنة فى قلب كل مصرى

بدعوة كريمة من اللواء جمال أحمد النصار، مدير الكلية الفنية العسكرية، لإلقاء محاضرة على

فى مثل هذا اليوم من عام 2011 قامت ثورة الشباب بلا نخبة، وفى يوم 28 من ذلك العام نفسه

لى كتاب جديد يحمل عنوان «الصدمة العاطفية قبلها وبعدها»!، وعندما اتصل بى الناشر المحترم

الإنجيل هو أول كتاب تمت طباعته حين أخترع البشر طباعة الكتب, فحين طُبعت الكُتب لم يجد الناشرون

منذ ست سنوات رحل عنا المفكر المجتهد النبيل جمال البنا، وقد اقتربت من هذا الرجل المتواضع

يعانى كل من يكتب أى إسهامات فكرية سواء فى الشأن الدينى «المسيحى- الإسلامى» بوجه خاص

في تحليلات عقل المباراة.. رحلة داخل عقول المديرين الفنيين لكلا الفريقين ونجتهد لإبراز النواحي التكتيكية المتخصصة

تُعد العلمانية من أكثر الكلمات فى قاموسنا اللغوى تعرضاً للظلم البيِّن والخلط الشديد، عن

ألا يكفيهم ما هم فيه من هجر وعزل عن الدنيا، وبعد عن حضن الأهل والأحبة، حتى نباعد بينهم

فى أيام «الصعلكة»، استضاف الكاتب كرم النجار فى منزله الكاتب وحيد حامد، بعد أن استقر وحيد فى القاهرة، ظل الكاتبان يقتسمان اللقمة والفكرة والنكتة معا، كل منهما بدأ مشواره فى الكتابة الدرامية، كان كرم ق

في أواخر التسعينات قمتُ مع جمع من الأصدقاء بجولة بريّة شملت مناطق في شمال غربي السعودية،

إذا كان انتصار الإسلام للمرأة كافياً فى بداية الدعوة، فهل أصبح كافيا أو منصفا أو يكفيها ويسد ما بينها وبين

بأمر رئيس الجمهورية، لو وجدتَ مواطنًا بلا مأوى، أو إنسانًا نائمًا فى الطريق، اتصلْ فورًا

كتبت مشيداً بعودة الثقة فى قرار عودة تجميع المرسيدس، وقلت إننا لا نهتم بالسيارة المرسيدس

الأجيال الجديدة محظوظة، فقد عاشت تغيرات سياسية فشهدت ثورات ومظاهرات وتعددا فى أنظمة الحكم،