قال الإعلامي توفيق عكاشة خلال برنامجه الجديد
" يلقبونه برائد الطب الباطني ، الكبير والصغير يعرفونه ، الكل يكنون له كل الاحترام والتقدير
أحرز المصري الدولي محمد صلاح، نجم فريق ليفربول الإنجيليزي
حقق المنتخب المصري، فوزا سهلا على حساب سوازيلاند فى المباراة التى جرت اليوم
رحب المستشار نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان
سلسلة من حالات الاغتيال للمشاهير.. ولا رد رسمي قاطع
هاجم وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، قرار بطريركية القسطنطينية
عكاشة يحذر الشعب الجزائري من شيء خطير.. ويؤكد: تتعرضون لنوعين من الحروب
أعلن تطبيق التواصل الاجتماعي الأشهر، "فيسبوك" عن كارثة جديدة
دقائق قليلة، وتنطلق أحداث مباراة منتخب مصر مع سوازيلاند في تصفيات أمم أفريقيا
يعود قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية
علق الإعلامي عمرو أديب، على إطلاق تركيا لسراح القس الأمريكي أندرو برونسون
قال نيافة الأنبا إبرام، أسقف الفيوم، في رسالة جديدة لأبناء إيبارشيته
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن الشعب المصري لن يقبل بعودة الاخوان للسلطة، لأن فكر الإخوان
أطلق القضاء التركي منذ قليل، سراح القس الأمريكي أندرو برانسون، في المحاكمة التي تمت اليوم الجمعة
فيه حاجات كتير بتعدي علينا ك #مسلمين من غير ما ناخد بالنا منها أصلاً …
انتظرت أن تأتى سيرة «مفوضية عدم التمييز» على لسان المتحدث الرسمى باسم مجلس النواب،
شىء مفرح للقلب أن نرى ونلاحظ ونشعر أن الاحتفالات بنصر أكتوبر العظيم ومرور 45 سنة عليها هذا العام
أعلم أن مساحة الرأى هذه التى أتمتع بها أيام الجمعة قد أعُطيت لى كى أفيد ولا أستفيد، فحين يهبك الله
عندما يقيدك صمت الأموات، وتشعر بأن الحياة تتسرب من بين يديك، وأنك أكثر ضآلة من نملة، وأنك مهزوم
تتميز هذه الأصوليات بأنها ضد العلمانية ومع رسم حدود فاصلة وحاسمة بين الثابت والمتغير
هل الديمقراطية هى مفتاح سمسم الذى سيفتح مغارة الحداثة بلا مجهود؟»، سؤال طرحه المفكر
طالبت مؤسسة المرأة العربية بتكليف محامين دوليين لملاحقة الناشطة اليمنية الفائزة بجائزة
فرحا مع الفرحين وبكاء مع الباكين" هى تعاليم الكتاب المقدس من خلال رسالة بولس الرسول
هذا المقالُ مُوجّهٌ إلى السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، ولكلِّ قيادىّ فى الحكومة المصرية والمحليّات
قلنا فى المقال السابق: حين أعلن مشايخ الإسلام السياسى أن الإسلام قد انتشر بحد السيف والقرآن
أثارت إعلامية مصرية تعمل فى قناة «إم بى سى» مصر عاصفة من الانتقادات والتعليقات، ليس
تم القبض على الإرهابى الخطير هشام عشماوى الذى كان مختبئاً فى مدينة درنة الليبية، العملية
إذا كان شاعرنا الجميل الراحل «أحمد فؤاد نجم» قد قال فى المثقف المصرى فى زمانه: «يعيش المثقف
بدأنا الحديث فى المقالة السابقة عن صفحة معاصرة من التاريخ المصرى قدمت شجاعة المِصريِّين
لم تكن الفتاة الإيزيدية «نادية مراد» إلا صوتاً لكل المقهورين، وصورة حية تجسد عملية التصفية
الظلال السياسية لتهمة الزندقة (التكفير أو اتهام الغير بالإلحاد) تبدو أكثر تمدداً واتساعاً من الظلال الدينية.
هل تذكرون الشاب الليبى الإرهابى «عبدالرحيم المسمارى» الذى كان الوحيد الحى ممن قاموا بجريمة «الواحات»
ما حدث فى محافظة الدقهلية من مضاعفات للأطفال بعد جراحة استئصال اللوزتين هو فضيحة
ولو أحدهم دفع مليون دولار، قُطٍعَت يد وقعت ووافقت على عقد قران وحفل عشاء فى أبهاء معبد الكرنك