يبدو أن الكتابة عن التاريخ أسهل وأخف على القلب وأيضاً الأخف على قلب الدولة.. وهذه الكتابة لا ضرر فيها

دول مش متربيين» هكذا استهلت المذيعة اللوذعية تقديم حلقة من برنامجها الذى تناقش فيه ظاهرة التحرش الجنسى بالنساء

فى إطار السعى لإلقاء الضوء على بعض النماذج الطبية المصرية التى تلألأت فى سماء الطب محليا وعالميا نتحدث

لم أتوقع يومًا أني سأدخل المستشفي الجامعي ببني سويف أو أقضي داخل أروقتها وممراتها وعنابرها هذا الوقت الطويل. ورغم شدة المحنة التي مررت

أستعير هذا العنوان مختصَرًا من مذيع بقناة فضائية عربية، كان يتجول وسط أكوام القمامة

يتميز شعب مصر العظيم بعدم الاعتراف بمقولة «لا يفتى ومالك فى المدينة»، لذلك نجد فى مصرنا

ينشغل رجال الأحزاب الفاشلة بالقضايا السياسية الآنية. يتنافسون حول تقسيم كعكة الحكم، يتقاتلون

كانت عيناها مُعلّقتين بالأصابع النحيلة. تعلوان، كلما ارتفعتِ الأصابعُ، وتهبطان، هبطتِ الأصابعُ

الواد هانى طلع كوفتس».. أشهر جملة فى فيلم «لا مؤاخذة» تكشف التمييز والعنصرية بين الطلاب

نادينا من قبل مرارا وتكرارا قيادات الكنيسة منذ عهد قداسة البابا شنودة الثالث وحتى الآن بضرورة إعادة النظر فى عقوبة الشلح للكاهن والراهب الأرثوذكسى وهى بجملتها تعنى الطرد النهائى للمخطئ من خدمة الكنيس

الدنيا تتغير واللغة السينمائية فى العالم كله، أحد عناوين هذا التغيير، عليها أن تلاحق إيقاع الزمن، يخطئ من يظن أن الصوت العالى وأعنى به لغة التعبير

اللجنة القومية لمئوية عبدالناصر ستحتفل بمرور 48 سنة على «غيابه». هو ليس غياباً، بل «حضور» يزداد عمقاً

صار تناول فيتامين «د» إدماناً وهوساً بعد أن صارت الدعاية المزيفة التى تروج له على أنه علاج لجميع الأمراض

ندائى للسادة الكبار الذين يقومون بتلك المكالمة...

نعانى منذ عقود ممتدة من حالة تغييب للقانون والانتقائية فى التطبيق على نحو جعل بلدنا يراوح مكانه دون

كثيرون سوف يشعرون بخيبة الأمل الشديدة بعد مشاهدة فيلم «الملاك» الذى خرج إلى الوجود بعد انتظار طويل

استكمالا للجزء الأول من مقال «الرهبنة جوهرة الكنيسة» المنشور فى ٦ سبتمبر الجارى يأتى هنا سؤال:

كيف يمكن أن تبقى فى موقع، منصب، علاقة عمل، علاقة إنسانية، ووجودك فيها لا معنى له؟ كيف يمكن أن تستمر فى أى شىء دون أن تشكل أى قيمة مضافة أو أن تؤدى الحد الأدنى المطلوب منك؟ كيف تفعل أى شىء وهو لا يضيف

أوافق على ما جاء على لسان الإعلامى الأكاديمى المتميز «محمد الباز» على هواء برنامجه

هذه الآراء تحتمل الاتفاق أو الاختلاف ولكن أهم ما فيها هو دعوة للتفكير!.