يتوجه مصريون فى الجالية بالنمسا غدا الخميس الى مقر القنصلية المصرية فى فيينا
أكد أليوان سوكولوسكي المستشار البارز للجنة الحوار البابوي بين الأديان فى
وسط مشاعر من الحزن والألم والحسرة والبكاء رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا اسطفانو
تقول الكاتبة و الشاعرة فاطمة ناعوت، خلال كلمتها بمؤتمر دعم مسار العائلة المقدسة اليوم
أكد المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية،
قال الدكتور سعد الدين إبراهيم، أستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية، أنه على استعداد للسفر
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، جيم امبليبي المدير التنفيذي لشركة
قررت محكمة جنح الصف، اليوم الأربعاء، تأجيل نظر قضية اقتحام كنيسة الأمير تادرس
تمكنت الأجهزة الأمنية في محافظة القاهرة، من ضبط أبناء شقيقة مؤسس "كتائب حلوان
حصلت شركة المقاولون العرب، على جائزة الاستحقاق لأفضل مشروع عالمي للترميم
نشرت صحيفة "فيتو" تقريرًا عن إجادة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية
قال منسق جمعية " من أجل مصر " وحملة " كلنا معاك " لدعم الرئيس السيسي أسامة الهواري
نشرت صحيفة "فيتو" خبرا عن الكلمة التي ألقاها البابا تواضروس الثاني، عن الطفولة
أوضح الشاعر جمال بخيت، أن المسلم الوحيد الذي سُرقت فيلته من عصابة التجمع الخامس، هو صديق مقرب
ناقش الإعلامي عمرو أديب، مخاطر وتأثير المخدرات، خاصة بعد انتشار مخدر الاستروكس الذي انتشر مؤخرًا بين الشباب.
بمجرد وقوع «واقعة المقطم»، بادرت بعض المصادر الأمنية إلى تأكيد أن الشاب العشرينى
هل الشك جريمة؟!، يشغلنى هذا السؤال دوماً فى ظل مجتمع أدمن الإجابات الجاهزة،
ما معيار الرضا عند المواطن المصرى؟
فى منتصف مارس 1979، قصدت طهران للقاء قائد الثورة الإسلامية آية الله روح الله
قضايا الصحة سوف تكون بنداً أساسياً فى كشف حساب سيتقدم به الرئيس
خصلة سودة درجت عليها حكومة شريف إسماعيل، حديث الأسعار، الأسعار الأسعار لبانة فى
أقل من 3 أشهر تفصلنا عن الانتخابات الرئاسية، بالطبع هذا أمر ليس مفاجئا للكثيرين أو
يحتفل المصريون بعيد ميلاد السيد المسيح، عيسى بن مريم، ومصر تمر بكثير من التحديات، وفى مقدمتها تحدى الإرهاب، وتقديم الشهداء ذبيحة على هيكل الوطن، والاستمرار فى بناء الدولة والاستعداد للانتخابات الرئاس
كلنا مقيّدون فى جواز السفر وفى بطاقة الهوية تحت خانة مواطن مصرى، كلنا أمام القانون والدستور سواسية، ولكن فى واقع الأمر كلنا لسنا على نفس مستوى الالتزام والولاء لقيمة خدمة الوطن والعمل الدؤوب على إصلاح
كل واحد على قد نيته، وكل محافظ على قد نيته، يقيناً اللواء كمال الدالى، محافظ الجيزة، كان يقصد التهنئة لا التفرقة. واللافتات التى تحدثت باسمه مهنئاً
لسبب كتابة هذا المقال، مضطراً شاهدت كليب «بص أمك» لصاحبته ليلى عامر، خشيت أن تكون شتيمة قبيحة فاكتشفت أنها أغنية قبيحة، ومنه إلى كليب «عندى ظروف» لشيما، إلى كليب رضا الفولى «سيب إيدى»، وقبلها «يا واد
أنا من جيل يفرح بالكتاب ويحتفى به لأنه يقوى «مفاصلى» المعرفية فلا أنهزم، وهذا ليس كتاباً بالمعنى المفهوم والتقليدى، ولكنه للدقة كسر للنمط الذى اعتاد الناس عليه، إنه يضم بين غلافيه «رؤى نثرية» لشاعرة
يبدو أن وظيفة الإعلام لم تعد ما أسس من أجله وهو إيقاظ الوعى الوطنى بل أصبحت تهدف إلى نقيض هدفها الأول؛ وهو إسقاط الوعى القومى فى عملية تلاعب بالألفاظ من أجل إخفاء الموضوع ذاته، حتى لا يقترب أحد منه.
لماذا حرص الأستاذ مصطفى أمين طوال حياته على نفى زواجه من شادية، وهى على الجانب الآخر فى مذكراتها مع الناقدة والكاتبة الصحفية إيريس نظمى حرصت أيضا على الإنكار؟!.
اعتدت أن أتلقى رسائل عديدة تناقش أسباب العنف وظاهرة التطرف، حتى أصبح واضحا أن هناك مدرستين فى التعامل مع هذه الظاهرة: الأولى تركز على الإصلاح الدينى والفكرى، والثانية تركز على الأبعاد السياسية والاجت
هذا الصرحُ الهائل ليس صرحًا تشييديًّا بنائيًّا من خرسانةٍ وأحجار وزجاج وزخارف وأخشابٍ يتيهُ به المعماريون خُيلاءً، وتفخر بتصميمه الهيئةُ الهندسية بالقوات المسلحة المصرية، كما يفخرُ بوجودها على أرض مص
مصر كلها باتت فرحانة ليلة الجمعة بولدها محمد صلاح إلا الإخوان والتابعين، كان نفسهم يفوز
هناك مسائل غير مفهومة فى بر المحروسة. واقعة نشر وزارة الداخلية صحيفة سوابق «صلاح الموجى»،
حينما كتبت مقالى أمس بعنوان «نحن قتلة» (الجزء الأول) لم أكن قد عرفت بجريمة محاولة تشويه عم صلاح
عزيزى القارئ.. إن كنت محباً للحياة، مؤمناً بالإنسانية، مؤيداً للتنوع، فكل عام وأنت بخير وصحة وسلام،