تتضاءل الكلمات وتختفى حين يحاول الإنسان أن يصف بها المشاعر التى تجتاح أعماقه، سواء بالسعادة

كل إنسان له الحق فى الوجود. وكل مجموعة لها الحق فى تحقيق وجودها والإعلان عنه. من حقهم أن يبحثوا عن وسيلة لتحقيق ذلك. الأطفال مثلاً يعبِّرون عن وجودهم بإصدار أكبر قدر من الضجيج.

قناوى) يوسف شاهين كان يريد ذبح (هنومة) هند رستم فى فيلم (باب الحديد) وأمسك بالساطور ووضعها على شريط

منذ شهور قليلة صدرت دراسة بريطانية عن الأصل الجيني للمصريين, وأثارت تلك الدراسة جدلا واسعا, سواء على الصعيد المصري أو الصعيد العالمي,

لا يعرف الناس عن أخت موسى وهارون عليهما السلام سوى أنها تتبعته واقترحت اسم والدتها على القصر لإرضاعه. ذكرتُ فى الجزء الأول أن المتعارف عليه هو أن اسمها مريم وأن البعض قال إن اسمها كلثم.. مريم أو كلثم

حين يذهب المشاهد لمتابعة فيلم سينمائى يكون متأثراً بنسبة ما حتى قبل مشاهدة الفيلم بعدة أشياء

لست فقيهاً، ولا يُفتَى والمفتى المجتهد الدكتور شوقى علام فى المدينة، وأستفتيه فى فتوى قال بها

يقولون: "صادِق نفسك وكُن صادقًا معها". في طريق الحياة نجد من يسير مفتقدًا ذاته الحقيقية

أشرب مياه «صافى» لأنى أطمئن على سلامتها وليست مزورة، ويشربها وتروى عطش جنود جيش مصر.

فى الوقت الذى تُفاجئنا فيه المملكة العربية السعودية، معقل الوهابية، ومصدرها الرئيسى

طاعن القمص فى المرج مختل دينياً، وليس عقلياً ولم يكن يحمل سكيناً فقط، بل كان يحمل أفكاراً

لا أستطيع استيعاب ذلك الادعاء السريع، الذى يؤكد أن قاتل كاهن الكنيسة فى المرج، القس

جاءت فتاة وبصحبتها شاب وسألت الأب الكاهن عن رأيه في قرار ارتباطها بهذا الشاب؟! فضحك

بعيدا عن النتيجة التى أفضت إليها مباراة مصر والكونغو فى تصفيات التأهل لكأس العالم 2018

تشرفت أول أمس بحضور الاحتفال الراقى الذى أقامته دار الأوبرا المصرية العريقة بمناسبة عيدها التاسع والعشرين، والذى تميزت جميع فقراته ذات الأنماط الفنية المختلفة بالبساطة الساحرة والروعة والتميز الشديدي

أعلى هاشتاج وأعلى تريند هو «نطالب بعودة محمد أبوتريكة للمنتخب»!!، ليست المشكلة هى أبوتريكة نفسه فالرجل لا يرغب فى العودة ولكن المشكلة فى

صدر التقرير الأخير لصندوق النقد الدولى ليحمل مجموعة مؤشرات إيجابية حول أداء الاقتصاد المصرى وليعطى بارقة أمل فى أن الدواء المر الذى

لا أعرف سِر هذا الهوس وهذا السعار الجنسي بالبنات الصغيرات، عنقود من الحصرم لم ينضج

أعرف أن مقالاً مثل هذا مكروه، وأعلم مسبقا عاصفة الرفض التى ستهب على كاتب هذه السطور

لأول مرة أسمع عن «مسار العائلة المقدسة» في مصر، وأتفقد مواقعها، كان في عهد الدكتور