بلاها نادية خد سوسو!!، تلك الجملة الطريفة التى قالها الفنان فؤاد المهندس، وانفجرت صالة المسرح وقتها بالضحك، هذه الجملة قيلت خلال مناقشة رسالة ماجستير، بلاها ماجستير خد دكتوراه!!، لم تقل الجملة على ال

تحاول قطر فتح أى أبواب جديدة للخروج من مأزق تهمة رعاية الإرهاب التى تتهددها.

فى هذه السلسلة التى خصصتها للحديث عن علاقة الابنة بأبيها واخترت أم أبيها السيدة فاطمة كمثال على العلاقة الخاصة التى تربط الأب بابنته والتى من المفترض أن يكونا فيها لبعضهما البعض سندا، أتطرق الْيَوْمَ

بدعوة كريمة من الأب لوكاس حلمى الفرنسسكانى، حضرت حفل تخرج دفعة ثانوى

تحدثنا فى المقالة السابقة عن الجمال الذى وضعه الله فى الإنسان، وأن أفضل ما يمكن أن يقدمه البشر

لا يهم اسمها أو رسمها أو كسمها أو لون عينيها ولا يهم إن كان القالب «غلاب أو خلاب»

يلزم الاحتفاء بقرار إعادة افتتاح كنيسة الأنبا بولا بعزبة «كدوان» مركز المنيا وكنيسة

تحدّث وزير الدولة القطرى للشئون الخارجية فى الاجتماع الوزارى للجامعة العربية وكأنه

يلقى الرئيس عبدالفتاح السيسى كلمة مصر فى الجمعية العامة للأمم المتحدة فى دورتها السنوية

مقال الكاتب على محمد الشرفاء الحمادى، الذى لم أتشرف بقراءته والتعرف على أفكاره الشجاعة

لا يفوت الرئيس مناسبة حتى مؤتمر «الشمول المالى» إلا مفتتحا كلمته شاكرا الشعب المصرى

هل يمكن رصد بعض الفروقات بين الدول والشعوب بمجرد تأمل ظهر مقاعد المترو بها؟

الحوار مع د.أحمد عكاشة متعة لا تنتهى، متعة على المستوى العقلى والروحى، منتهى الحكمة

تقول الأسطورة إن التكرار يُعلم الشطار، ويقول الواقع إن الشاطر فينا لا يتعلم ولا يؤمن

قبل انتخاب الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما بعدة أشهر رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية أوضح بأنه

تلقيت هذه الرسالة من الدكتور يحيى نور الدين طراف، قد تختلف معها تماماً، وقد تتفق معها تماماً

بخطاب المسئول القطرى فى الجامعة العربية الأخير دخلت علاقات «الدوحة» مع مصر والسعودية والإمارات والبحرين مرحلة أكثر سوءاً وأشد تدهوراً.

فى ساعة مبكرة من صباح أمس، قام سائق ميكروباص أرعن بالاصطدام من الخلف بسيارة نقل بمقطورة محملة بالطوب على الطريق الصحراوى الشرقى، فى نطاق محافظة بنى سويف، نتيجة السرعة الزائدة، مما أدى إلى مصرع 15 شخص

كل إنسان يحاول أن يحفر في ذاكرته ليصطاد أول صورة، وأول حركة، وأول كلمة، وفي ذهنه، ربما دون أن يعي، رغبة جامحة في أن يكسر قواعد علم

وجدتنى أمام بعض الالتزامات الوظيفية التى تستدعى زيارتى بالضرورة لدول ثلاث أوروبية، الأولى هى بولندا لحضور المؤتمر السنوى للاتحاد الدولى العام للمكتبات، والثانية هى إيطاليا لحضور مناسبتين، الأولى إلقا