شغل بعض صغار العلماء الناس بسؤال: هل تزوج الرسول السيدة مريم العذراء؟ وهو موضوع متناقض

اكتشاف الجينوم البشرى واكتمال مشروعه فى ٢٥ أبريل 2003 أهم من هبوط الإنسان على القمر!!، لذلك يحتفل العالم كله فى ٢٥ أبريل باليوم العالمى للـ«دى إن إيه»، احتفالاتنا بتحرير سيناء ذكرى وطنية فى منتهى الأ

بعد ثماني وأربعون ساعة من ألان يفد الى ارض مصر المباركة قداسة البابا فرانسيس

امس كانت زكري المذبحة الأرمن التركية التي قام بها العثمانيون المسلمون بحق الأرمن بين قتل

يرسم الدكتور حامد عبدالله بطب القاهرة صورة قلمية لما جرى فى قرية «كوم اللوفى» جديرة بالتأمل من طبيب يشخّص المرض الطائفى تشخيصاً دقيقاً. نصاً يقول:

يحتفظ العقل الباطن للإنسان بملفات عن كل شىء فى الكون، وهو ما يسمى بـ«الصورة الذهنية»، حينما يسمع بأى منها، يبادر إلى استدعائها على الفور أمامه، وفق رؤيته الداخلية التى كونها مسبقًا عنها، فإذا ذكر اسم

صرح الأستاذ عمرو موسى، السياسى المخضرم، والدبلوماسى العريق، والأمين العام الأسبق للجامعة العربية، بأنه يعكف الآن على كتابة مذكراته.

بعيدا عن صخب السياسيين، وجدل الدينيين، والمحاولات الفاشلة لأعداء الوطن إقليميا ودوليا لإحباط الزيارة، زيارة البابا فرنسيس لمصر لها طعم النعمة لذلك القادم إلينا من كرسى الرسول بطرس إلى كرسى مار مرقص،

كانت، ولا تزال «قدس أقداس مصر»، كما سماها «جمال حمدان»، كانت ولا تزال نقطة الضعف، داء ودواء الجغرافيا السياسية وتحولات التاريخ

تلقيت رسالة من الأستاذ المهندس حازم راضى تعليقا على مقال الخميس الماضى «من يفسر النصوص الدينية» جاء فيها:

حاميها حراميها، وقل ما تشاء وما شاء لك الهوى فى وصف ما جرى لهرم الملك خوفو على أيدى

بابا روما الجالس على كرسى القديس بطرس الرسول يصل مصر بعد غدٍ، وقد تمسك بزيارته فى

من حقنا أن نصف ياسر برهامى بالجهل ومن حق «برهامى» الكامل أن يلجأ إلى القضاء ليقاضينا!

بعد مداخلتى التى تساءلت فيها عن سر الاحتفاظ بعباس شومان والإصرار عليه كوكيل للأزهر وهو

للمرة المليون، نصرخ: صحة الشعب المصرى فى خطر دائم.

أكد جهاز المخابرات في ليتوانيا، 4-4-2017، أن روسيا طوّرت القدرة على شن هجوم على دول البلطيق

ران على قلوبهم الصمت، لم يعد مهضوماً الصمت الرسمى المصرى عما يثار ويمس هيبة الدولة ويبدد رصيدها

فى حوار صحفى مطول، قال المستشار عبدالمعز إبراهيم، رئيس محكمة استئناف القاهرة وعضو

استضافتنى قناة الحرة فى برنامج «ساعة حرة»، الأسبوع الماضى، وللأمانة لمست مدى رقى الإعداد من الزميلة دينا موسى، ومهارات التقديم من الإعلامى حسين جرادى، وحول رؤيتى لما حدث فى كنيسة مارجرجس بطنطا والمرق

لستُ أدرى إن كانت ميزةً أم عيبًا فى تركيبتى الذهنية والنفسية. أرفضُ التسليم بأمر أراه ناتئًا عن منظومة المنطق والعقل والتحضُّر، مهما شاعَ ذلك