بعيدا عن صخب السياسيين، وجدل الدينيين، والمحاولات الفاشلة لأعداء الوطن إقليميا ودوليا لإحباط الزيارة، زيارة البابا فرنسيس لمصر لها طعم النعمة لذلك القادم إلينا من كرسى الرسول بطرس إلى كرسى مار مرقص،

كانت، ولا تزال «قدس أقداس مصر»، كما سماها «جمال حمدان»، كانت ولا تزال نقطة الضعف، داء ودواء الجغرافيا السياسية وتحولات التاريخ

تلقيت رسالة من الأستاذ المهندس حازم راضى تعليقا على مقال الخميس الماضى «من يفسر النصوص الدينية» جاء فيها:

حاميها حراميها، وقل ما تشاء وما شاء لك الهوى فى وصف ما جرى لهرم الملك خوفو على أيدى

بابا روما الجالس على كرسى القديس بطرس الرسول يصل مصر بعد غدٍ، وقد تمسك بزيارته فى

من حقنا أن نصف ياسر برهامى بالجهل ومن حق «برهامى» الكامل أن يلجأ إلى القضاء ليقاضينا!

بعد مداخلتى التى تساءلت فيها عن سر الاحتفاظ بعباس شومان والإصرار عليه كوكيل للأزهر وهو

للمرة المليون، نصرخ: صحة الشعب المصرى فى خطر دائم.

أكد جهاز المخابرات في ليتوانيا، 4-4-2017، أن روسيا طوّرت القدرة على شن هجوم على دول البلطيق

ران على قلوبهم الصمت، لم يعد مهضوماً الصمت الرسمى المصرى عما يثار ويمس هيبة الدولة ويبدد رصيدها

فى حوار صحفى مطول، قال المستشار عبدالمعز إبراهيم، رئيس محكمة استئناف القاهرة وعضو

استضافتنى قناة الحرة فى برنامج «ساعة حرة»، الأسبوع الماضى، وللأمانة لمست مدى رقى الإعداد من الزميلة دينا موسى، ومهارات التقديم من الإعلامى حسين جرادى، وحول رؤيتى لما حدث فى كنيسة مارجرجس بطنطا والمرق

لستُ أدرى إن كانت ميزةً أم عيبًا فى تركيبتى الذهنية والنفسية. أرفضُ التسليم بأمر أراه ناتئًا عن منظومة المنطق والعقل والتحضُّر، مهما شاعَ ذلك

مصر تكافح الإرهاب بأجساد أبطال القوات المسلحة والشرطة والمواطنين المسيحيين، مصر تصنع الرجاء

يوم الثلاثاء 3 مايو 2011، فوجئ المصريون بالقيادات التاريخية والرسمية لجماعة الإخوان الإرهابية،

الأوضاع الصعبة فى سيناء تثير قلق المصريين، ونزيف الدم الذى لا يتوقف صار جزءا من أخبار الوطن اليومية،

مع كل جريمة إرهابية تقع فى بلادنا تنشط ماكينات الإعلام موجهة اتهامها إلى الأزهر وشيخه والمناهج الدراسية

لا تفسير للحفاوة التى قوبل بها الرئيس السيسى فى السعودية، إلا أنها شىء طبيعى جداً.. فالرئيس حين ذهب إلى السعودية

لا ينقطع الحديث عن تجديد الخطاب الدينى.. وإن كان الحديث عنه قد فاض مؤخراً ولأسباب مفهومة!!.

إثر انتهاء المؤتمر الثانى للفاتيكان (1962- 1965) والذى كانت الغاية منه تجديد الخطاب الدينى حدث