استنكر الإعلامى مصطفى بكرى ، ارتفاع أسعار السلع التموينية 3 مرات خلال الفترة الماضية ليصل سعر كيلو السكر
قام نيافة الانبا جابرييل أسقف النمسا وتوابعها اليوم الخميس بتفقد أعمال التشطيبات بكنيسة العذراء والانبا موسى
في إطار الجهود التي تبذلها وزارة الخارجية والتوجيهات الصادرة إلى السفارة المصرية في الجابون
نشرت صفحة دموع مريم ملاك عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، نتيجة الطالبة مريم ملاك زكريا
شهد الأسبوع الماضي العديد من الأحداث بالشارع القبطي.. نرصد أبرزها بالسطور المقبلة.
تناولت حلقة اليوم من برنامج "صباحك قشطة" المقدم صباح كل خميس على شاشة الأقباط متحدون
شهد الشارع المصري العديد من الأحداث الأسبوع الماضي.. نرصد أبرزها.
هاجم الكابتن وائل جمعة، لاعب منتخب مصر السابق، تصريحات اللاعب باسم مرسي، التي قال فيها
قال الكاتب الصحفي شريف الشوباشي، إن تكاليف حفل زواجه عام 1974، كانت نحو 262 جنيهًا ونصف.
طالبت الدكتورة نوال السعداوي، بتدريس جميع الأديان في المدارس، أو الأديان الكبرى الرئيسية، حتى يستطيع
وجّه المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، بتركيب عدادات كودية مؤقتة للمنشآت
اعتمد عمرو الجارحي، وزير المالية، عددًا من الإتاحات العاجلة بمبلغ 3.1 مليار جنيه في شهر
أبرز المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، قيام البابا تواضروس الثاني، بخص اثنين
ألقى البابا تواضروس الثاني، عظة اجتماع الأربعاء الأسبوعي من كنيسة السيدة العذراء بالمعادي.
علقت إحدى الصفحات الرسمية الروسية على تأهل المنتخب المصري للدور النهائي لبطولة كأس
إن سياسة بريطانيا تجاه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مستقلة عن الاتحاد الأوروبي بشكل كبير، لذلك لن يُعاد صياغتها
هل الأمم تتقدم بالسياسة والساسة فقط؟، هل تغيير الأوطان يتم فقط عن طريق صناديق الاقتراع؟، هل البلاد تتبدّل عن طريق دساتيرها الورقية، أم أيضاً عن طريق دساتيرها السلوكية والأخلاقية؟!
أخيراً اقتنعت نائبة فى البرلمان بما كتبته عن القصص الداعشية فى المناهج التعليمية، وناقشته
لماذا عادت الدولة إلى شعار مبارك والإخوان: أنا أو الفوضى!
أكتر حاجة مضحكة ممكن تقرأها اليومين دول هو خبر إلقاء القبض على مواطن انتحل صفة وزير الداخلية
بلغ الحقد الإخوانى مبلغه، يصلّون ويدعون بهزيمة مصر حتى فى مباريات كأس الأمم الأفريقية
بعد الحوار الذى ينتمى لعالم الكوميديا السوداء الذى أُجرى مع المخترع المحترم العلامة الفهامة إبراهيم
حسناً فعل الرئيس عبدالفتاح السيسى أن اختار المؤتمر العام الثانى للشباب فى أسوان ونقل أكثر من
السؤال السابق طرح على الكاتب لكي يقدم إجابة ما حوله؟ وهو سؤال سائد وشائع قبل وصول الإخوان المسلمين والسلفيين إلى السلطة بعد 25 يناير
غمسَ ريشتَه فى محابِرنا ليؤرخ بها يومياتنا فى أفراحنا وأحزاننا. فى دُوىّ أرواحنا، كانت ريشتُه تسرق
يناير هو شهر تقييم سنة مضت من السينما وغير السينما، وبداية سنة جديدة. على صعيد السينما فى
بخيال حجزت الجامعة الأمريكية لنفسها موقعاً متميزاً بالقاهرة الجديدة، وأخلت مبناها التاريخى فى ميدان التحرير
لا يخفى الرئيس عبدالفتاح السيسى محبته لفضيلة الإمام الأكبر د.«أحمد الطيب»، شيخ الأزهر
لا يزعجنى هذه الأيام مثل عبارة «محدش فى البلد ينفع وزير صحة أو تعليم أو.. إلخ»، فلو صدقنا هذه العبارة يجب علينا
الحق عليك...صدقت نفسك .... صدقت أنك يمكن أن تكون صديق للسلطان.
هناك مثل أمريكى شعبى يقول: «إذا وجدت نفسك فى وسط حفرة عميقة فتوقف فوراً عن الحفر»!
انقسم الخطاب السياسى الذى بثه المحتفلون بالعيد السادس لثورة 25 يناير 2011، إلى ثلاثة تيارات رئيسية، ذهب الأول منها - وهو يعبر عن رؤية من كانوا يوصفون أثناء هذه الثورة وبعدها بقليل بـ«فلول النظام السا
منذ أن رحل عنا شاعرى المفضل الجميل الرائع صلاح عبدالصبور، شاعر الألم الذى ودّعنا وهو على أبواب
فى اختبار لممارسة السلطة كرئيس، وأول امتحان لمعرفة مدى جدية دونالد ترامب فى الالتزام بوعوده فى حملته الانتخابية نجح الرجل بامتياز.
خلال متابعة حفل تنصيب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، توقفت أمام صورة تناقلتها وسائل الإعلام،