وابتداء أسجل دون تردد احترامى لمجلس النواب (رغم تأكدى أن انتخاباته قد أصابها عوار دستورى

جاءنى المسيح فى الحلم ودق أطرافى بالمسامير، لم أرتعب ولم أتململ ولم أتألم، عشت اللحظات

حتى صباح الثلاثاء الماضى أصرت «ماجى مؤمن» زهرة العاشرة من عمرها ترفض أن تفيق من «الغيبوبة»

حوار الرئيس عبدالفتاح السيسى أثناء افتتاح المجمع الطبى العسكرى أمس الأول يثير فى نفسى مجموعة من الشجون والأفكار.

أرسل أبوالعلا عبدربه، قاتل فرج فودة، تحياته إلينا عبر «فيس بوك» متوعداً كل من سيسير على نهج «فودة»

يقول القبطى الفصيح إن تفجير الكنيسة البُطرسية، قرب مقر الكُرسى البابوى، وقُرب أعياد الميلاد المسيحية

أن تكون ناقداً لسياساته لا يعنى أبدا أن تكون شريراً حاقداً على شخصه. وأن تكون مثلى رافضاً لكثير من قراراته

على ظهر هذه الأرض نسخة واحدة من «إبراهيم عيسى»، حتى إن كنت تراه «طالع»

أخى فادى، أخى مينا، أختى مارى، أختى كريستينا، طفلتنا الجميلة ماجى، فتانا اليافع عماد: إياكَ أن تحزن

فى نقاط محدودة مستقيمة القصد. أخاطب قارئا مستنيرا مفتوح البصر والبصيرة ولا يعانى من «قصر النظر» أو «الحول الذهنى».

من بين الرسائل التى تصلنى تباعاً اخترت ثلاث رسائل، كل منها تحمل إشارات خطيرة تؤشر على الحال

عقب نجاح بريطانيا في تأسيس تنظيم الإخوان المسلمين في مصر، بدأ رجالات المخابرات البريطانية

ليست شجاعة أن ترتدى ثوب «الضحية»، وتختفى عن الأعين لتردد الأدعية على من ظلمك،

من مصر تخرج أنماط وسلوكيات ومظاهر، وعلى أرضها تُرتكب أفعال وجرائم تمثل إهانة لتاريخ

عام 2016 يلفظ أنفاسه الأخيرة، وخلال أيام نستقبل عاماً جديداً. وثمة سؤال لا بد من توجيهه لحكومة

يجب أن نعرف أن هناك فارقاً جوهرياً بين «المسلم» و«الإسلامى»، وهذا الفهم ضرورى وأساسى لتفسير

إنه هجوم على ديمقراطيتنا، وهجوم على هويتنا كشعب.. إن عبث حكومة إحدى الدول الأجنبية بانتخاباتنا يعني في وجهة نظري تهديداً

إرهاب ودم وضحايا.. ثالوث معاكس للقداسة ولشرائع كل الديانات ولكن الإرهاب يتخفى بجهله وعقده وتطرفه ويخرج منه ليحرق آخرين.

وصلتنى هذه الرسالة المهمة من د.إيهاب الخراط، استشارى الطب النفسى ومدير عام برنامج «الحرية من الإدمان والإيدز»، تقول الرسالة:

امتدح الرئيس عبدالفتاح السيسى فى حواره مع صحيفة «فايننشيال تايمز» البريطانية صبر وصمود وتحمل الشعب المصرى للآثار الاجتماعية لرفع دعم الطاقة وتحرير سعر الصرف.