منذ إقرار قانون تقنين الكنائس ويتكرر نفس السيناريو مع الكنائس، حيث يحتج البعض على بناؤها
كثيرا ما نسمع عن وفاة مفاجئة لأحد الأشخاص، وعندما نسأل عن السبب نسمع عن شيء ما يُسمى
أعلنت وزارة الإسكان، أنه تم اليوم بدء حجز الوحدات السكنية في العاصمة الإدارية الجديدة.
قررت اليوم الأربعاء نيابة مركز مطاي في شمال المنيا، في التحقيقات التي جرت
كشفت هيئة السكك الحديدية، اليوم الأربعاء، عن سبب تأخر قطار رقم 994 ركاب "دمياط - القاهرة"
استعرض مجلس الوزراء في اجتماع اليوم، الأربعاء، برئاسة المهندس مصطفى مدبولي
ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية
وافقت الحكومة المصرية في اجتماعها اليوم، برئاسة المهندس مصطفى مدبولي
نجحت السفارة المصرية في سوريا في إنهاء الإجراءات الخاصة بالمواطن المصري أحمد محمود
ألقت قوات أمن القاهرة القبض على تشكيلا عصابيا، ينتحل صفة رجال الشرطة
كشف الإعلامي والمحامي، خالد أبوبكر، أن قناة "بي إن سبورت"، تبث خطابا موجها
أشاد نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الإيطالي، ماتيو سالفيني
تداول عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي مقالا قديما للمذيعة مروة رخا
في إطار خطه العمل بالمديرية التي تهدف لأجراء المصالحات بين أطراف الخصومات
غلق المبنى الكنسي الجديد والأقباط يصلون في المبنى القديم.. هل إعلاء لكلمة المتشددين؟
يد الله صنعتنا وجبلتنا وخلصتنا بعد ان سقطنا ونفينا من فردوس النعيم ...يد الله تنتشلنا من الياس الوجودي ؛ ومن التدهور والفساد ؛ فتجعل لحياتنا معني ابدي ؛ وهي التي تعطي تفسيرا لوجودنا بشكل مبدع ...يد ال
تعتبر الستة والستون سنة التي بين ميلاده سنة ٣٧٨م ؛ وبم ؛ هي اين نياحته سنة ٤٤٤لفترة التي وصل فيها الكرسي العريق
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور
بفعل الترابط الإلكتروني والفضائيات صار الإنسان الكوني يعيش في القرية العالمية، وصارت السبل بها ممكنة لربط الناس في جميع أنحاء العالم؛
الروح الكرازية هي العمل الأول الذﻱ قامت به الكنيسة منذ يوم الخمسين. وسيظل هو طريق عملها الصحيح للخلاص ونوال الحياة الأبدية؛ (مبنيين على أساس الرسل والأنبياء؛ ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية) (أف ٢ : ٢٠)
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الأبد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معنى ، ذلك هو ما سهِر لإعداده الساهرون كي يعَدوا للحظة خروجهم ( عُريانًا خرجتُ من بطن أمي عُريانًا أعودُ إلى هناك ) ، فال
خدمة محبوبة ومتصلة اتصالاً وثيقًا بالإنجيل؛ ذلك أن المسيح اعتبر نفسه ضمن إخوته : الجوعىَ والعطاش والمحتاجين إلى الغذاء والشراب، إخوته العرايا المحتاجين إلى الكساء والدفء، إخوته الغرباء والمحتاجين إلى
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما
تعيّد الكنيسه بمعجزه نجاة القديس متياس الرسول في مدينه برطس. وهي المعجزه التي تم فيها حل الحديد بواسطة شفاعة العذراء مريم والدة الإله، فبينما كان متياس الرسول يكرز بالإنجيل في هذه المدينة؛ وقد استجاب
على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة السلبية" ؛ لأن الإلهيات في كثير من الأحيان لا يم
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الابد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معني ، ذلك هو ما سهر لاعداده الساهرون كي يعدوا للحظة خروجهم ( عرينا خرجت من بطن امي عرينا اعود الي هناك ) ، فالموت اقرب ا
تأخذ خدمة البنيان وضعها الكامل في الكنيسة، ببناء نفوس الضعفاء والكنيسة كلها.. فالبناء أول ما يكون هو سد الثغرات التي تنشأ عن الضعف وخدمة الاستكمال لكي لا يتعطل كل عضو من الركض في ملاحقة نمو الكنيسة؛ ب
حديث المؤسسات في الكنيسة ؛ لا تغيب عنه إشكاليات عديدة.. لذلك ارتبط تاريخ مؤسساتنا إلى حد بعيد بالأشخاص ؛ أكثر من المؤسسة. عندنا أشخاص عظماء بحق ؛ هم مؤسسات بحد ذاتهم ؛ لكن المأسسة تسعى للاستمرار والام
حرب ضروس تمتد بطول تاريخ البشرية كله ..الشيطان عدو كل خير يجول يزار كأسد أي ( عامل نفسه اسد ) ليفترس ويبتلع ويقتل ويذبح وينهب..عمله التخريب والغواية لإسقاط الانسان ، فهو مشتكي
1 ) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس؛ والليتورجيات والقوانين والمجامع الكنسية الثلاثة المعتمدة؛ وفي روح ونصوص أقوال الآباء .
جيد أن يكرَم الخادم في حياته ، فيرى محبة الله له من خلال محبيه الذين يحتفظون له بالفضل والوفاء . فالزهرة التي تقدم للإنسان في حياته خير من أكاليل الزهور التي تُرسم علي طريقه بعد مماته ، كذلك التكريم ف
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا الحقيقية ، فصورة الله ليس شخصًا واحدًا بل معه معينًا نظيره ، أﻱ مساوٍ له حتى يعكسا معًا صورة الخلقة الإلهية للوجود الإنساني
الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات
انطلقت في مثل هذا اليوم نفس أبينا مختار الله، القمص "كيرلس داود" -راعي كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفي كامل بالأسكندرية- إلى الفردوس، بعد أن خلع خيمة الجسد الضعيف الذي كانت روحه القوية تستتر فيه
بأنها ثقافة ”ما بعد الإيمان“؛ التي أثرت في المحيط المعلوم ؛ وأسفرت عن تطورات متلاحقة