أشاد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، بالأنبا باخوميوس
وصف هاني صبري، المحامي، استنئاف النيابة العامة لحكم كنيسة إطفيح بأنه "خطوة
علق المهندس طارق الملا، وزير البترول، على ما تم إثارته من استيراد مصر للغاز من إسرائيل
علق الإعلامي عمرو أديب، على واقعة إنقاذ ثلاثة أمناء شرطة في أسيوط لطفل صغير
قال الدكتور يوسف زيدان، الكاتب والروائي، إنه عند الحديث عن "ابن رشد" يجب على
فى مفاجأة غير متوقعه قامت النيابة مركز الصف بمحافظة الجيزة الاستئناف على حكم محكمة جنح
حقق الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، فوزا مستحقا على نظيره "بتروجيت"، بثلاثية
قام فلسطينيون بطرد السفير القطري، محمد العمادي، من قطاع غزة وفقا لما نشرت "سكاي ".
قام البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، برفقة نادية عبده،
أكد الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة، أن الحديث عن منطقة "القلالي" يرجع إلي مراجع
يعلن البنك المركزي خلال الأسبوع الجاري، طرح شهادة "أمان" للمصريين، الخاصة
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن ترحيبه باتفاقية تصدير الغاز إلى.
أكد "ايد رويس"، رئيس لجنه الشئون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، أن بلاده تقدر عاليا
نظم أسرة طلاب من أجل مصر منتدى شباب الجامعات من أجل مصر بإحدى القاعات بقنا
طالبت صفحة "حكاوي القهاوي مع تينا"، بالإفراج عن الشاب "جرجس بارومي"، المتهم باغتصاب.
الإيمان الحي هو هبة الخلاص ؛ لأن الإيمان الحقيقي ليس مجرد إلتصاق فكرﻱ ببعض الحقائق (الإيمانية) ، فالعقيدة السليمة هي نعمة عظيمة ، استلمناها بالدم والعرق والمعرفة . وستبقى عقيمة بلا ثمر بمواظبة
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم.
لن ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، لذلك صيغة Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر الطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة توسلية في اشتياق وت
سلام لكنيسة أبينا البكر مارمرقس كاروز الإسكندرية، ولأبينا بطرس خاتم الشهداء أصحاب بيعة الشهداء الذين تميرنت كنيستهم وتخضبت مدشنة بدماء غالية. نالوا بركات من سخاء الله وأثبتوا.
نحن في عيد الميلاد ننتظر ميلاد مخلصنا ، لا ننتظر (سانتا) ، لأن وجه يسوع الإلهي هو الأبرع جمالاً من كل أحد ؛ وهو الأصدق ، وقد انسكبت النعمة
تشتمل الأيقونة الصوتية للتسبحة الكيهكية على خبرة إيمان قوي وحي؛ يؤكد على أن حياتنا وبقاءنا لا تصنعه القدرات البشرية؛ إنما حضور الله معنا وسط تسبيحات شعبه. فكنيسة الله الحي هي أشدّ
� تعيش الكنيسة القبطية نهضة ليتورچية كبيرة في التسبيح. يتشارك فيها عشرات الآلاف من العابدين الساهرين المسبِّحين من الشعب البار الحافظ الأمانة، في ظاهرة تَقَوية رائعة تمتد عبر الزمان...
نجاح أي قيادة يتوقف على الاتصال ووضوح المفاهيم ونضوج الرؤىَ. لذلك القائد
وضعتْ الكنيسة صوم الميلاد بقصد الاستعداد للقاء المسيح الرب المولود الآتي لخلاصنا، فنصوم لتجديد حياتنا الروحية؛ حيث الصوم والصلاة والتسبيح والعطاء والتأمل؛
عندما أصدر دقلديانوس مرسومًا يأمر فيه بحرق الكنائس وتسريح المسيحيين من الأشغال ومصادرة ممتلكاتهم وحقوقهم ؛ كان مارجرجس أميرًا مسيحيًا في كبادوكية ؛ فاحتدّت روحه فيه شاهدًا جهارًا بإيمانه ؛ حيث قام بتق
إيمان الكنيسة القويم وتعليمنا الأرثوذكسي ؛ يظهران جليًّا في سِيَر وحياة المؤمنين القديسين الذين
يوسف الابن المحبوب لدي ابيه هو رمز ومثال للسيد المسيح ، (يوسف الحقيقي ) المرموز اليه .الذي صار عبدا وسجينا بسبب اخوته ، وقد لبس القميص الملون كمال الفضيلة الذي للكنيسة المزينة بالرتب والاوامر والمواهب
حَمَلَ يوئيل النبي روح التبكيت والتجديد؛ مذكِّرًا الشعب بالخراب الحادث وبانقطاع روح الفرح والبهجة من البشر وتهديد الأعداء لهم... ثم نادَى عليهم
تعبير الحق هو تعبير استعلاني عن المسيح، وهو يعني الأمانة والاستقامة والصدق... والمسيح هو الحق الحقيقي؛ جوهر الوجود والحياة؛ الصادق الأمين؛ وفيه استعلان كامل الحق؛ الذي ليس فيه لا غش ولا تدليس ولا تزيي
سُمِّي بالإنجيلي المبشر أحد السبعة " كان يكرز بالمسيح" ( أع ٥:٨)، وكان له أربع بنات عذارى يتنبأن . تعين بحكمة الله ليكمل خدمة الكنيسة فى غربتها على الأرض من حيث إعواز الزمان . مملوءًا بالإيمان والروح
ليس بين المشكلات العالمية التي تواجه جنسنا البشرﻱ اليوم؛ ما هو أخطر من الحروب، والتي هي دومًا مرعبة.. فما بالنا بالتهديدات النووية المفجعة؛ التي ستقضي على الجنس البشرﻱ بدون أﻱ مبالغة؟! فالتهديدات بالح
ملاك السلامة والتهليل رئيس جند السموات... خادم رب القوات ، لابس حلة وإكليلاً ؛ ومميز بشرف أعلى الدرجات في القوة والرئاسة.. متقلد سيف النصرة
أحد أعمدة الدراسات اللاهوتية في الكنيسة المعاصرة، وأبرز أعلامها العظام المكرمين. كرّس حياته
دُعي عليهم اسم المسيح ، وهو وحده رجاؤهم الأبدي ، وصانع خلاصهم وسلامهم ، لكنهم لا يتجاوبون مع عمل نعمته... يعرجون بين الفرقتين ؛ فلا
ليست الكنيسة مؤسسة سياسية ؛ ولن تكون أبدًا ، فهي لا تنتمي لحزب ولا لبرنامج سياسي ، وهي ليست يمينية ولا يسارية ؛ لأنها ملكوت الله وبره وخلاصه في الشعوب... ينحصر عملها في تقديس الزمان الحاضر ليبدأ الملك