أعلنت شرطة الكهرباء، بوزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، عن ضبط 836 قضية سرقة تيار كهربائي، بالإضافة لـ15 قضية مخالفة لشروط التعاقد
من العلامات المؤثرة في تاريخ الفن المصري والرقص الشرقي "تحية كاريوكا" التي يوافق اليوم 20 سبتمبر ذكرى وفاتها.
يسعى دونالد ترامب، مرشح الحزب الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، لتقديم نفسه للعالم كرجل دولة، مستغلًا تجمع معظم زعماء
هي اسمًا لامع في مجال حقوق المرأة، خاضت العديد من المعارك ولم تزل تحاول وتحاول لأجل إيجاد فسحة أمل لحقوق لم تتحقق
أصدر د. جلال سعيد، وزير النقل، قرارًا بإعفاء المهندس أشرف رسلان، نائب رئيس هيئة السكك الحديدية للبنية الأساسية من منصبه.
أعلن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، أن (11.3%) انخفاض المواليد في مايو-2016، مقارنةً بذات الشهر-2015، حيث ولد نحو (186.6) ألف مولود هذا الشهر.
قال الشيخ أحمد ترك أن استخدام "الماستر كارد" هو ربا، وأضاف لكن إن قام الشخص بتسديد المبلغ قبل إتمام المدة الزمنية ففي هذه الحالة لا يعد ربا.
أعلن المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، عن انطلاق المشروع التعليمي التدريبي "تراث كنيستنا الحي روح وحياة"،
قال الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها في لقاء خدام الايبارشية ان البابا تواضروس الثاني يستحق لقب أبو الإصلاح الجديد،
عقد مساء أمس بولاية نيوجيرسى مؤتمرا اقتصاديا لدعم مصر نظمته الهيئة القبطية الأمريكية برئاسة عادل عجيب
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عن قيام لجنة الإيمان والتعليم والتشريع بالمجمع المقدس، بعقد النسخة السادسة عشرة
شارك سامح شكري، وزير الخارجية، اليوم الثلاثاء، في اجتماع مجموعة الدعم الدولية لسوريا علي مستوي وزراء الخارجية
وقعت د. سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، صباح اليوم، الثلاثاء 20 سبتمبر 2016م، اتفاقية منحة الدراسة الاكتوارية
في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها مصر في تلك الفترة، من ارتفاع أسعار الدولار أمام الجنيه وارتفاع الأسعار
كلمة إيغومانوس Hegoumenos تعني مدبر ؛ أو كما يسميها كِتاب الرسامات ”الهادﻱ“ و ”المرشد“، وهاتان صفتان لقائد السفينة ودليلها الذﻱ ينال روح سلطة المعرفة بوداعة والمحبة بصبر ؛ ليُرضي الله في كل عمل صالح ،
وُضعت السنة الكنسية أصلاً لحفظ الأحداث والتذكارات والأعياد. وتتصف السنة الليتورچية بأن محورها يرتكز على شخص وعمل الرب يسوع، وتُهدف إلى خدمة مجده الخلاصي
عيد النيروز هو بداية أعياد الكنيسة القبطية وإعلان بدأ تتابعها البهيج، وبدأ السنة الطقسية الليتورچية. اتخذت الكنيسة من تذكار الشهداء
في تقويم الكنيسة اهتمامٌ خاص بالاستشهاد والشهداء، وفي عيد النيروز نذكر الآلام والدماء والجهاد الذﻱ احتمله القديسون
رافائيل ثالث رؤساء الملائكة له كرامة قوية، ومعنى اسمه "الله الشافي" لذلك دُعي مطيِّب القلوب. رافائيل من الأرواح السماوية العاقلة الناطقة التي صنعها وخلقها الله ضمن أجناده الملائكية
لا تتوقف البدع عند العقيدة فقط ؛ بل يمتد انحراف شطحاتها إلى ظواهر منحرفة تخالف التسليم الرسولي وصورة التعليم الصحيح التي عاشها ونقلها الآباء الأولون
لا ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، وصيغة Μαρανα θα أتت في صيغة للاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وأتت أيضًا في صيغة الأمر بالطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة (لينتهِ العالم) و (لت
عندما نتحدث عن القرن الماضي ؛ يكون بالنسبة لمعظمنا "حاضرًا" وليس "ماضيًا".. ويعتبر هذا القرن مزدحمًا بالآباء والقديسين والشهداء والمعترفين أيضاً... ولقد تعرفت شخصيًا وعشت وتعلمت ورأيت وأشهد بأن روح ال
فيلسوف الكنيسة اللاتينية وأبو الأدب اللاتيني المسيحي وهو أسقف هيبونا (عِنَّابة على الساحل الجزائرﻱ) منذ ۳٩٥م وحتى نياحته ٤۳٠م... وُلد في ۳٥٤م؛ وعاش في شمال أفريقيا ثم درس في قرطاجنة ومنها سافر إلى روم
التفتَ البابا شنودة الثالث في احدي محاضرته الأسبوعية إلى الآباء المطارنة والأساقفة وكل رُتب الإكليروس٬ من أجل وَضع الفقراء والمحتاجين في أول اهتمامات وأولويات خدمة الرعاية... ومن أسابيع مضت قال قداسته
عمل التدبير الكنسي كالخيط المحكم يجمع الحزمة الروحية ويدبرها... عملاً مسكوبًا موهوبًا إلهيًا ، ليكون إدارة الله وعمله فينا ، بالسهر على مواهبه وحفظها ؛ لأن التقديس والتدبير لا يأتي من التقليد ، لكن من
تمر ذكري نياحته في (٢١ أغسطس ١٩٥١ )، ولا زال الأرشيدياكون "حبيب جرجس" باقيًا في ذاكرة النهضة الكنسية المعاصِرة، كظاهرة وقِيمَة ورمز في دفع مسيرة الكنيسة إلى الأمام، بعد أن عرَف القيمة الأبدية للإصلاح،
تقليد كنيستنا برمته يحوﻱ تمجيدًا وتطويبًا للعذراء مريم على مدى الأجيال، وهو ليس منحة ممنوحة لها على وجه التخصيص الشخصي أو بصورة كيفية؛ لكنه مرتبط برسالتها داخل الخطة الإلهية لسر تدبير الخلاص. وكيف أن
أمرَنا الرب كي نبني البيت فيعود ويرضىَ، لكن بناء بيته (الكنائس) هو بناؤنا لنكون "بيته نحن" حجارة حية مرصوصة، تجديدها هو تجديدنا الروحي وبنيان نفوسنا؛ لأن العبرة ليست في عددنا ولا في أوزاننا وأحجامنا؛
نشأت الثيؤطوكيات كأدب كنسي مكتوب يتضمن إيمان الكنيسة المحفوظ في وعيها وضميرها وتعليمها الشفاهي. وهي تتضمن خلاصة اللاهوت الماريولوجي في قطع قبطية موزونة لتمجيد والدة الإله القديسة الطاهرة مريم، لتشرح ف
الكنيسة الأرثوذكسية لا تجعل من علم المريميات (Μαριολογία) موضوعًا عقائديًا مستقلاً بذاته؛ بل يظل متكاملاً مع مجموع التعليم المسيحي القائم على أساس الكريستولوجي وطبيعة مخلصنا الصالح (Χριστολογια) متأثر
منذ ولادتها ولدت لأبوين عاقرين هما يواقيم البار وحنه ،وكانا قد نذرا مولودهما للهيكل ،قبل الولادة وربما كانا يتمنيا ولدا ذكرا ليحمل اسم الاب كعادة اهل الشرق ،لكنها قدمت انثي ولكونهما نذراها ،فقد سكنت ا
سلامًا وبنيانًا لكنيسة الله الواحدة المقدسة الجامعة الرسولية؛ وامتدادًا لكنيستنا بعمل الروح القدس الرب المُحيي؛ الذي اقتناها له بالدم الكريم (الشعب المُقتنىَ) هو صاحبها وحاكمها ورأسها وقائدها وكرّامها
تعددت الإلكترونيات وزادت كثافة استعمالاتها اليومية ، حتى صار الإنترنت فوق رؤوسنا يشكِّل حَيِّزًا أكبر في أجندة أوقاتنا. ملأ وهدد حياتنا من حيث اللهث وراء الألعاب والمعلومات والاتصالات بإدمان خطير ، في
إيمان الكنيسة القويم وتعليمنا الأرثوذكسي ؛ يظهران جليًّا في سِيَر وحياة المؤمنين القديسين الذين شاركوا واشتركوا في قداسة الله ، الذﻱ قدسهم وصاروا قديسين كما هو قدوس ، متممين إرادته بقداستهم ؛ مشتركين